رافق «أدب المقاومة» نضال الشعوب ضد الاستعمار والقمع والعنصرية، وكان سلاحًا قويًا في أيدي الشعوب المضطهدة والمهمشة والمقهورة تجاوز على الدوام حدود الزمان والمكان. ولم يكن أدب المقاومة في يوم من الأيام أقل من المقاومة بالسيوف والدبابات والحجارة، بل كان في الكثير من الأحيان أكثر حدة ومضاء من الصواريخ نفسها...