احتضن حصن جبرين بولاية بهلا المعرض الفني شموخ الحصن ونبض الفنون الذي تنظمه جامعة نزوى لأعمال طلبة وأساتذة الفنون بالجامعة ممثلة في كلية العلوم والآداب قسم التربية والدراسات الإنسانية. وأقيم حفل الافتتاح تحت رعاية سعادة الشيخ سعيد بن علي بن أحمد الصلف النعيمي والي بهلا، وبحضور جمع من الاكاديميين بالجامعة والمهتمين بالفنون. و يحتوي المعرض الذي يستمر حتى يوم الأحد المقبل ، على ما يزيد عن ١٥٠ عملا فنيا في المجالات الفنية المختلفة والتي تعد نتاجات المقررات التدريسية لبرامج الفنون الممثلة في برنامج التربية الفنية في مجالات الرسم والتصوير والنحت والاشغال الفنية والخزف والطباعة وغيرها من المجالات وبرنامج الفنون الجميلة الحلي والمجوهرات وبرنامج تصميم الازياء.
وألقى خالد بن يعقوب السهباني محاضر التربية الفنية بجامعة نزوى كلمة قال فيها: بأن مسؤولية جامعة نزوى لا تقتصر في الإطار التربوي على التدريس فحسب، وإنما يتعدى ذلك إلى مساعدة الطلبة على تطوير مهاراتهم اللازمة لحل المشكلات والتحليل والتركيز وتطوير التفكير الإبداعي وبناء ذواتهم ليصبحوا قادرين على التواصل المجتمعي ومواكبة مختلف جوانب التقدم العصري، مما يمكنهم من تجسيد ما يطمحوا إليه دائمًا وأن يكونوا نموذجا للإبداع.
مبينا أن المعرض الفني بحصن جبرين و الذي جاء بعنوان شموخ الحصن ونبض الفنون برؤى وتأملات طلبة التربية الفنية والفنون الجميلة بجامعة نزوى يتجدد فيه لقاء الثقافة والتاريخ والإبداع لقاء الفن والتشكيل، ليمتزج مع فضاء الرسم والتلوين، والنحت والتشكيل، والحلي والتصميم، ليكون نوافذ مفتوحة على الفكر وعلى الثقافات المتنوعة.
وفي هذا الفضاء يشارك طلبة جامعة نزوى في الفن والحلي والأزياء بنبض أعمالهم الفنية التي تتجاور جنبا إلى جنب مع أصالة وشموخ حصن جبرين في حوارية تتخطى الحدود التي يرسمها خيال الفنان لتتجانس الخامة مع الفضاء الرحب، خامة بعضها طين وخشب، وبعضها ورق وألوان، وبعضها قماش وخيوط، وبعضها معدن وزجاج، كلها تخلد هذا التاريخ والإرث الحضاري.
وألقى خالد بن يعقوب السهباني محاضر التربية الفنية بجامعة نزوى كلمة قال فيها: بأن مسؤولية جامعة نزوى لا تقتصر في الإطار التربوي على التدريس فحسب، وإنما يتعدى ذلك إلى مساعدة الطلبة على تطوير مهاراتهم اللازمة لحل المشكلات والتحليل والتركيز وتطوير التفكير الإبداعي وبناء ذواتهم ليصبحوا قادرين على التواصل المجتمعي ومواكبة مختلف جوانب التقدم العصري، مما يمكنهم من تجسيد ما يطمحوا إليه دائمًا وأن يكونوا نموذجا للإبداع.
مبينا أن المعرض الفني بحصن جبرين و الذي جاء بعنوان شموخ الحصن ونبض الفنون برؤى وتأملات طلبة التربية الفنية والفنون الجميلة بجامعة نزوى يتجدد فيه لقاء الثقافة والتاريخ والإبداع لقاء الفن والتشكيل، ليمتزج مع فضاء الرسم والتلوين، والنحت والتشكيل، والحلي والتصميم، ليكون نوافذ مفتوحة على الفكر وعلى الثقافات المتنوعة.
وفي هذا الفضاء يشارك طلبة جامعة نزوى في الفن والحلي والأزياء بنبض أعمالهم الفنية التي تتجاور جنبا إلى جنب مع أصالة وشموخ حصن جبرين في حوارية تتخطى الحدود التي يرسمها خيال الفنان لتتجانس الخامة مع الفضاء الرحب، خامة بعضها طين وخشب، وبعضها ورق وألوان، وبعضها قماش وخيوط، وبعضها معدن وزجاج، كلها تخلد هذا التاريخ والإرث الحضاري.