برزت شركة "بنيان" كأحد الحلول الرائدة في قطاع البناء والتصميم العقاري، الشركة التي أسستها حسينة بنت سيف الراشدية، تقدم منصة رقمية مبتكرة تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي لتتيح للمستخدمين تصميم وبناء منازلهم عن بُعد بسهولة وشفافية، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للراغبين في تحقيق أحلامهم السكنية دون تعقيدات.
انطلقت فكرة "بنيان" من الحاجة الماسة إلى حل رقمي يُحدث ثورة في طريقة بناء المنازل، وقالت الراشدية: كخريجة في الهندسة المدنية، أدركت التحديات التي تواجه الأفراد في عملية بناء منازلهم، من التصميم إلى التنفيذ، ووجدت أن التكنولوجيا يمكن أن تقدم حلًا يجعل هذه العملية أكثر سهولة ووضوحًا، وهكذا وُلدت فكرة "بنيان"، ورغم هذه الرؤية الواعدة، واجهت الشركة تحديات عدة في بداية رحلتها، كان أبرزها تثقيف السوق التقليدي حول فوائد استخدام التكنولوجيا في البناء، إلى جانب إقناع الزبائن بأمان وفعالية الحلول الرقمية.
وتتميز "بنيان" بتقديم مجموعة شاملة من الخدمات التي تُلبي احتياجات الزبائن في كل مرحلة من مراحل البناء، وتتيح المنصة تصميم المنازل بشكل مخصص وفقًا لاحتياجات الزبائن، ومتابعة تقدم عملية البناء خطوة بخطوة، بالإضافة إلى تقديم تقديرات دقيقة للتكاليف والجدول الزمني؛ فهذه الشفافية جعلت "بنيان" منصة تحظى بثقة متزايدة من المستخدمين.
وفي إطار سعيها لتحقيق تأثير واسع النطاق، نجحت "بنيان" في توقيع اتفاقيات مع عدد من المطورين العقاريين بالتعاون مع هيئة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ووزارة الإسكان والتخطيط العمراني، كما أن الشركة أدرجت ضمن برنامج الشركات الناشئة العمانية الواعدة، وهو إنجاز يؤكد تميزها وابتكارها في سوق تنافسية.
أما عن خطط "بنيان" المستقبلية، فتطمح الشركة إلى توسيع خدماتها لتشمل أسواقًا إقليمية وعالمية جديدة، مع تحسين تجربة المستخدم وتطوير حلول إضافية تلبي تطلعات الزبائن، وقالت الراشدية: نسعى لأن تكون "بنيان" الخيار الأول للراغبين في بناء منازلهم بطرق مبتكرة وشفافة، و"بنيان" ليست مجرد شركة ناشئة، بل هي خطوة جادة نحو التحول الرقمي في قطاع العقارات، فبفضل رؤيتها المبتكرة وخدماتها المتكاملة، أصبحت المنصة رمزًا للحداثة والشفافية في تصميم وبناء المنازل، ووجهة أولى للراغبين في تحقيق أحلامهم السكنية بطريقة عصرية.
انطلقت فكرة "بنيان" من الحاجة الماسة إلى حل رقمي يُحدث ثورة في طريقة بناء المنازل، وقالت الراشدية: كخريجة في الهندسة المدنية، أدركت التحديات التي تواجه الأفراد في عملية بناء منازلهم، من التصميم إلى التنفيذ، ووجدت أن التكنولوجيا يمكن أن تقدم حلًا يجعل هذه العملية أكثر سهولة ووضوحًا، وهكذا وُلدت فكرة "بنيان"، ورغم هذه الرؤية الواعدة، واجهت الشركة تحديات عدة في بداية رحلتها، كان أبرزها تثقيف السوق التقليدي حول فوائد استخدام التكنولوجيا في البناء، إلى جانب إقناع الزبائن بأمان وفعالية الحلول الرقمية.
وتتميز "بنيان" بتقديم مجموعة شاملة من الخدمات التي تُلبي احتياجات الزبائن في كل مرحلة من مراحل البناء، وتتيح المنصة تصميم المنازل بشكل مخصص وفقًا لاحتياجات الزبائن، ومتابعة تقدم عملية البناء خطوة بخطوة، بالإضافة إلى تقديم تقديرات دقيقة للتكاليف والجدول الزمني؛ فهذه الشفافية جعلت "بنيان" منصة تحظى بثقة متزايدة من المستخدمين.
وفي إطار سعيها لتحقيق تأثير واسع النطاق، نجحت "بنيان" في توقيع اتفاقيات مع عدد من المطورين العقاريين بالتعاون مع هيئة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ووزارة الإسكان والتخطيط العمراني، كما أن الشركة أدرجت ضمن برنامج الشركات الناشئة العمانية الواعدة، وهو إنجاز يؤكد تميزها وابتكارها في سوق تنافسية.
أما عن خطط "بنيان" المستقبلية، فتطمح الشركة إلى توسيع خدماتها لتشمل أسواقًا إقليمية وعالمية جديدة، مع تحسين تجربة المستخدم وتطوير حلول إضافية تلبي تطلعات الزبائن، وقالت الراشدية: نسعى لأن تكون "بنيان" الخيار الأول للراغبين في بناء منازلهم بطرق مبتكرة وشفافة، و"بنيان" ليست مجرد شركة ناشئة، بل هي خطوة جادة نحو التحول الرقمي في قطاع العقارات، فبفضل رؤيتها المبتكرة وخدماتها المتكاملة، أصبحت المنصة رمزًا للحداثة والشفافية في تصميم وبناء المنازل، ووجهة أولى للراغبين في تحقيق أحلامهم السكنية بطريقة عصرية.