نظم مجلس إشراقات ثقافية مساء أمس بمجمع السلطان قابوس الشبابي للثقافة والترفيه احتفالية بيوم الشباب العماني بعنوان "مجتمع إنسانهُ مبدع" الذي يهدف إلى تكريم بعض الشباب لإنجازاتهم الابداعية في مجال الفن والكتابة بمحافظة ظفار.
بدأت فقرات الحفل بافتتاح المعرض الفني المصاحب للفعالية لفريق ارتقاء، حيث ضم العديد من اللوحات الفنية لفنانات شابات مبدعات، ثم ألقت الكاتبة إشراق النهدية كلمة مجلس إشراقات ثقافية، حيث رحبت بالحضور وقدمت التهنئة للشباب العماني المبدع في مختلف المجالات، وأكدت أن من مهام مجلس إشراقات تبني المواهب الشابة وتشجيعها ليصبحوا أفرادًا فاعلين في المجتمع، فقد سعى المجلس في تقديم الكثير من الورش التدريبية في الكتابة القصصية والأدبية لتنمية المهارة الإبداعية لديهم. ومن خلال احتفالية يوم الشباب يحتفل المجلس بالمبدعين الذين كُرموا وتحدوا الصعاب وشاركوا بإبداعاتهم في بعض المسابقات ونالوا جوائز متعددة، متمنية لهم المزيد من التقدم والإبداع.
وتخللت فقرات الاحتفال عدة قصائد قدمها الشاعر صلاح شجنعة منها "سمح المحيا، ووين كنتي، واستوطني فيني"، ثم قدم الشاعر صلاح شجنعة ضيوف شرف الحفل الذين تحدثوا عن مسيرتهم في الإبداع بمختلف المجالات، حيث قدم الكاتب والأديب خالد بن سعد الشنفري نبذة عن مسيرته الأدبية والعملية التي تكللت بالعديد من النجاحات والجوائز، ثم تحدثت الفنانة والإعلامية أمل بنت عبدالله النويرية التي كرمت في يوم المرأة العمانية 2024 في مجال الثقافة والأدب والمخطوطات عن مسيرتها في مجال الإعلامي، ومجال التمثيل والكتابة. تلتها الكاتبة أنهار بنت نصيب العمرية الحائزة على المركز الثالث في الملتقى الأدبي والفني في مجال القصة.
وتضمنت الفعالية جلسة حوارية ألقت الضوء على بعض من النماذج الشابة التي اتسمت بالإبداع وأدارتها الإعلامية ريحاب أبو زيد وشارك فيها الكاتب خالد المهري والفنانة المسرحية بشرى مغراب والرسامة والكاتبة ميادة ريحان والكاتبة ميادة العمرية. تضمنت الجلسة مسيرتهم في الإبداع الفني والأدبي حيث تحدث خالد المهري عن تجربته في التأتأة وكيف تغلب عليها، وسعى بعد ذلك للتوجه للكتابة وتنمية مهاراته، وأوضحت بشرى مغراب مشوارها في الفن المسرحي وكيف سعت للنجاح من خلال حبها للتمثيل المسرحي والإذاعي، كما تحدثت الرسامة والكاتبة ميادة ريحان عن أعمالها الفنية ومعارضها الفنية التي أقامتها في الفترة السابقة، وختمت الجلسة الكاتبة ميادة العمرية بالحديث عن مشوارها وتحدياتها في الكتابة من خلال مجلس إشراقات ثقافية وحضورها حلقات العمل التدريبية التي أقامها المجلس ونتج عنها كتاباتها التي نشرتها. وتطرقت للمعوقات التي واجهتها في مشوارها الأدبي وكيف تغلبت على ذلك وتطورت في مجال القصة والكتابة.
بدأت فقرات الحفل بافتتاح المعرض الفني المصاحب للفعالية لفريق ارتقاء، حيث ضم العديد من اللوحات الفنية لفنانات شابات مبدعات، ثم ألقت الكاتبة إشراق النهدية كلمة مجلس إشراقات ثقافية، حيث رحبت بالحضور وقدمت التهنئة للشباب العماني المبدع في مختلف المجالات، وأكدت أن من مهام مجلس إشراقات تبني المواهب الشابة وتشجيعها ليصبحوا أفرادًا فاعلين في المجتمع، فقد سعى المجلس في تقديم الكثير من الورش التدريبية في الكتابة القصصية والأدبية لتنمية المهارة الإبداعية لديهم. ومن خلال احتفالية يوم الشباب يحتفل المجلس بالمبدعين الذين كُرموا وتحدوا الصعاب وشاركوا بإبداعاتهم في بعض المسابقات ونالوا جوائز متعددة، متمنية لهم المزيد من التقدم والإبداع.
وتخللت فقرات الاحتفال عدة قصائد قدمها الشاعر صلاح شجنعة منها "سمح المحيا، ووين كنتي، واستوطني فيني"، ثم قدم الشاعر صلاح شجنعة ضيوف شرف الحفل الذين تحدثوا عن مسيرتهم في الإبداع بمختلف المجالات، حيث قدم الكاتب والأديب خالد بن سعد الشنفري نبذة عن مسيرته الأدبية والعملية التي تكللت بالعديد من النجاحات والجوائز، ثم تحدثت الفنانة والإعلامية أمل بنت عبدالله النويرية التي كرمت في يوم المرأة العمانية 2024 في مجال الثقافة والأدب والمخطوطات عن مسيرتها في مجال الإعلامي، ومجال التمثيل والكتابة. تلتها الكاتبة أنهار بنت نصيب العمرية الحائزة على المركز الثالث في الملتقى الأدبي والفني في مجال القصة.
وتضمنت الفعالية جلسة حوارية ألقت الضوء على بعض من النماذج الشابة التي اتسمت بالإبداع وأدارتها الإعلامية ريحاب أبو زيد وشارك فيها الكاتب خالد المهري والفنانة المسرحية بشرى مغراب والرسامة والكاتبة ميادة ريحان والكاتبة ميادة العمرية. تضمنت الجلسة مسيرتهم في الإبداع الفني والأدبي حيث تحدث خالد المهري عن تجربته في التأتأة وكيف تغلب عليها، وسعى بعد ذلك للتوجه للكتابة وتنمية مهاراته، وأوضحت بشرى مغراب مشوارها في الفن المسرحي وكيف سعت للنجاح من خلال حبها للتمثيل المسرحي والإذاعي، كما تحدثت الرسامة والكاتبة ميادة ريحان عن أعمالها الفنية ومعارضها الفنية التي أقامتها في الفترة السابقة، وختمت الجلسة الكاتبة ميادة العمرية بالحديث عن مشوارها وتحدياتها في الكتابة من خلال مجلس إشراقات ثقافية وحضورها حلقات العمل التدريبية التي أقامها المجلس ونتج عنها كتاباتها التي نشرتها. وتطرقت للمعوقات التي واجهتها في مشوارها الأدبي وكيف تغلبت على ذلك وتطورت في مجال القصة والكتابة.