أكد سعادة الشيخ سعود بن محمد الهنائي، والي المضيبي، أن مدينة المضيبي الصناعية تمثل إضافة اقتصادية واجتماعية وتنموية مهمة، وذلك بفضل موقعها الاستراتيجي في وسط محافظة شمال الشرقية، حيث إنها تقع عند تقاطع الطرق بين محافظات شمال الشرقية ومسقط والداخلية وجنوب الشرقية، بالإضافة إلى الطريق المؤدي إلى محافظة الوسطى ومدينة الدقم الاقتصادية، مما يجعلها مركزًا حيويًا للصناعات الحديثة.
وأضاف سعادته أن مدينة المضيبي الصناعية تمتد على مساحة حوالي 9 ملايين متر مربع، حيث سيتم تطوير المرحلة الأولى بمساحة 3 ملايين متر مربع مخصصة للقطاعات التجارية والصناعية. تهدف المدينة إلى تعزيز التنمية الصناعية في المحافظة، حيث ستعمل كمحفز للاستثمار ومظلة للمشاريع النوعية، مما يسهم في توفير فرص عمل لأبناء ولاية المضيبي ومحافظة شمال الشرقية. كما ستساهم المدينة في جذب الاستثمارات الصناعية من خلال توفير بيئة أعمال متكاملة تتضمن بنية أساسية متطورة وخدمات ميسرة تسهل العمليات والإجراءات للمستثمرين، مما يضمن استثمارًا هادئًا وآمنًا ومستقرًا. بجانب أثرها الاقتصادي، سيكون للمدينة تأثير اجتماعي وتنموي من خلال توفير فرص عمل جديدة ودعم الجوانب الاقتصادية والتجارية، والمساهمة في تنمية ولاية المضيبي وتطوير القطاع العقاري.
وقال سعادته إن المدينة الصناعية تقدم العديد من الحوافز الاستثمارية، تشمل الإعفاءات الضريبية وتملك الأراضي بنسبة 100% لغير العمانيين، بالإضافة إلى عقود إيجار تمتد لـ30 عامًا قابلة للتجديد، كما تسعى إلى تعزيز التكامل الدولي من خلال إبرام اتفاقيات عالمية، مما يعزز مكانتها كمحور اقتصادي إقليمي ودولي.
وأضاف سعادته أن مدينة المضيبي الصناعية تمتد على مساحة حوالي 9 ملايين متر مربع، حيث سيتم تطوير المرحلة الأولى بمساحة 3 ملايين متر مربع مخصصة للقطاعات التجارية والصناعية. تهدف المدينة إلى تعزيز التنمية الصناعية في المحافظة، حيث ستعمل كمحفز للاستثمار ومظلة للمشاريع النوعية، مما يسهم في توفير فرص عمل لأبناء ولاية المضيبي ومحافظة شمال الشرقية. كما ستساهم المدينة في جذب الاستثمارات الصناعية من خلال توفير بيئة أعمال متكاملة تتضمن بنية أساسية متطورة وخدمات ميسرة تسهل العمليات والإجراءات للمستثمرين، مما يضمن استثمارًا هادئًا وآمنًا ومستقرًا. بجانب أثرها الاقتصادي، سيكون للمدينة تأثير اجتماعي وتنموي من خلال توفير فرص عمل جديدة ودعم الجوانب الاقتصادية والتجارية، والمساهمة في تنمية ولاية المضيبي وتطوير القطاع العقاري.
وقال سعادته إن المدينة الصناعية تقدم العديد من الحوافز الاستثمارية، تشمل الإعفاءات الضريبية وتملك الأراضي بنسبة 100% لغير العمانيين، بالإضافة إلى عقود إيجار تمتد لـ30 عامًا قابلة للتجديد، كما تسعى إلى تعزيز التكامل الدولي من خلال إبرام اتفاقيات عالمية، مما يعزز مكانتها كمحور اقتصادي إقليمي ودولي.