العُمانية "وكالات": بلغ سعر نفط عُمان الرسمي اليوم تسليم شهر ديسمبر القادم 75 دولارًا أمريكيًّا و38 سنتًا. وشهد سعر نفط عُمان اليوم ارتفاعًا بلغ 36 سنتًا مقارنة بسعر يوم الأربعاء البالغ 75 دولارًا أمريكيًّا وسنتين. تجدر الإشارة إلى أنَّ المعدل الشهري لسعر النفط الخام العُماني تسليم شهر أكتوبر الجاري بلغ 77 دولارًا أمريكيًّا و54 سنتًا للبرميل، منخفضا 6 دولارات أمريكية و31 سنتًا مقارنةً بسعر تسليم شهر سبتمبر الماضي.
على الصعيد العالمي ارتفعت أسعار النفط بأكثر من واحد بالمائة معوّضة خسائر الجلسة السابقة. وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 95 سنتا أو 1.27 بالمائة إلى 75.91 دولار للبرميل، في حين ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بواقع دولار (1.41 بالمائة) مسجلة 71.77 دولار للبرميل. وزادت أسعار الخام قرابة أربعة بالمائة حتى الآن هذا الأسبوع مما يسهم في تعويض خسائر الأسبوع الماضي التي بلغت أكثر من سبعة بالمائة بسبب مخاوف بشأن الطلب في الصين وتراجع احتمالات تعطل الإمدادات. وكانت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية قد ذكرت أن مخزونات الخام ارتفعت 5.5 مليون برميل إلى 426 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 18 أكتوبر، متجاوزة توقعات المحللين بزيادة قدرها 270 ألف برميل. ودفعت سلسلة من البيانات الاقتصادية الأقوى من المتوقع عن إنفاق المستهلكين والوظائف والتضخم المستثمرين إلى تقليص رهاناتهم على وتيرة ونطاق خفض أسعار الفائدة الأمريكية. ومن شأن خفض أسعار الفائدة بأقل من المتوقع أن يخفف من تقليص تكاليف الاقتراض، وهو ما قد يؤثر بدوره على النشاط الاقتصادي والطلب على النفط.
على الصعيد العالمي ارتفعت أسعار النفط بأكثر من واحد بالمائة معوّضة خسائر الجلسة السابقة. وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 95 سنتا أو 1.27 بالمائة إلى 75.91 دولار للبرميل، في حين ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بواقع دولار (1.41 بالمائة) مسجلة 71.77 دولار للبرميل. وزادت أسعار الخام قرابة أربعة بالمائة حتى الآن هذا الأسبوع مما يسهم في تعويض خسائر الأسبوع الماضي التي بلغت أكثر من سبعة بالمائة بسبب مخاوف بشأن الطلب في الصين وتراجع احتمالات تعطل الإمدادات. وكانت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية قد ذكرت أن مخزونات الخام ارتفعت 5.5 مليون برميل إلى 426 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 18 أكتوبر، متجاوزة توقعات المحللين بزيادة قدرها 270 ألف برميل. ودفعت سلسلة من البيانات الاقتصادية الأقوى من المتوقع عن إنفاق المستهلكين والوظائف والتضخم المستثمرين إلى تقليص رهاناتهم على وتيرة ونطاق خفض أسعار الفائدة الأمريكية. ومن شأن خفض أسعار الفائدة بأقل من المتوقع أن يخفف من تقليص تكاليف الاقتراض، وهو ما قد يؤثر بدوره على النشاط الاقتصادي والطلب على النفط.