شدد رشيد بن جابر اليافعي مدرب منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم على أهمية لقاء الكويت لتصحيح مسار المنتخب في تصفيات المرحلة الثالثة الحاسمة لكأس العالم 2026. جاء ذلك خلال وقائع المؤتمر الصحفي لمباراة منتخبنا مع الكويت والذي عقد بفندق جي دبليو ماريوت. وأكد اليافعي على أن الأحمر سيسعى لتحقيق نتيجة إيجابية، حيث سنخوض اللقاء على أرضنا وبين جماهيرنا أمام منافس لم يخسر في اللقاءين الماضيين، والمباراة ليست سهلة وهي في ذات الوقت ليست صعبة.
وأوضح أن المباراة مهمة جدا إذا ما أردنا الوصول إلى كأس العالم، وخطوتنا الإيجابية هي الظفر بالنقاط الثلاث أمام الكويت والذي بلا شك ستشكل فارقا كبيرا في التصفيات، لكنه أشار إلى أن المباراة لا تشكل منعطفا حاسما وذلك لأن لدينا 7 مباريات أخرى في التصفيات.
وأشار إلى أن علينا تقديم مجهود كبير وأن نكون حاضرين في الجانبين الفني والذهني ونحن بحاجة ماسة لكسب اللقاء.
كما أكد على أن الجانب البدني يعمل به في الأندية، والهدف من تأجيل الجولة السابعة لإيجاد التجانس بين اللاعبين بصورة أكبر.
وتابع: إرجاع الثقة للاعبين عامل أساسي وسيتضح مدى جاهزيتنا البدنية والفنية خلال مباراة الكويت، مبينا أن التغيير في المردود سيكون داخل الملعب وهو الفيصل في ذلك، وجميع المنتخبات ستقاتل للحصول على بطاقات الصعود إلى كأس العالم.
وأشار إلى أنه لا يريد الحديث عن الماضي، وحضورنا الذهني يتركز على ما هو قادم، والمنافس "الكويت" سيسعى لزيادة غلته من النقاط، والحفاظ على سجله الخالي من الخسارة في تصفيات المرحلة الثالثة.
وأوضح اليافعي أن المنتخب الكويتي لديه عناصر جيدة ولم يستفد من طرد لاعب العراق في المباراة الماضية، وهو يقدم أداء جيدا في الفترة الأخيرة.
وشدد أن على لاعبي منتخبنا الظهور بمستوى جيد، مبينا أننا لا نستطيع اللعب بشكل جيد تحت الضغط، وفي كرة القدم هناك عمل ويجب أن يدخل اللاعبون المباراة بهدف الاستمتاع. كما أكد على أن الجماهير العمانية ستكون حاضرة لمؤازرة المنتخب، والجمهور بطبيعته يحب الكرة الجميلة، موضحا أننا لسنا بصدد شرح تفاصيل أداء الدوري، وما يهمني في المرحلة المقبلة هو استعادة اللاعبين لمستوياهم المعهودة.
أما عن الجانب الهجومي للأحمر، فأشار إلى أن كرة القدم ليست هجوما فقط وإنما نقل الكرة في أرضية الملعب بدءا من الثلث الدفاعي وصولا للهجوم وإنهاء الهجمات بصورة صحيحة، وعملنا على كيفية التعامل مع الهجمات في الحصص التدريبية، كما أوضح أن الأداء الهجومي يعتمد على الأسلوب التي ينتهجه المدرب سواء من خلال الكرات المرتدة أو الأسلوب الخططي المنظم، واللاعب متى ما كان هادئا أمام المرمى يستطيع إنهاء الهجمات بصورة جيدة.
وأضاف: قرأنا المنتخب الكويتي ونقاط قوته وضعفه، والكويت لديه حافز قوي لمواصلة تحقيق النتائج الجيدة بعد نجاحه في حصد نقطتين خلال المباراتين الماضيتين، وجميع المنتخبات أسلوب لعبها مكشوف، ومن يستطيع فرض أسلوبه في أرضية الملعب وتطبيق أسلوبه هو من سيفوز في النهاية.
في سياق متصل قال محمد المسلمي لاعب منتخبنا الأول لكرة القدم: إن مباراة الكويت صعبة، وهدفنا العودة للمنافسة بعد التعثر أمام العراق وكوريا الجنوبية، ونأمل بأن يحالفنا الحظ لتحقيق الفوز وسنقدم كل ما لدينا في سبيل الخروج فائزين، ونطمح في تحقيق الانتصار ومنح الفرحة للمشجعين.
وأضاف: تعيين رشيد جابر يشكل عاملا إيجابيا للاعبين، حيث يمتلك خبرة طويلة في التدريب، وأشرف على تدريب العديد من اللاعبين الموجودين حاليا في المنتخب، وبتكاتف الجميع نستطيع تجاوز عقبة مباراة الكويت.
وأشار المسلمي إلى أنه من حق الجماهير أن تعاتب اللاعبين على أدائهم وأن تطالبهم بتحقيق الفوز في المباريات، مبينا أنه واثق تماما من دعم الجماهير خلال اللقاء.
وتابع: ما يهمنا هو أن نكون في كامل حضورنا الذهني، ويجب أن يثق اللاعبون في أنفسهم، وينفذوا التعليمات بحذافيرها، كما يجب أن نعمل بشكل جيد في لقاء الكويت لنحصل على نتيجة إيجابية، مشيرا إلى أن صفوف المنتخب مكتملة وجاهزة لخوض المباراة. وشدد المسلمي على أن الفريق الحاضر ذهنيا سيكسب المباراة، وكل مدرب له فلسفته وأسلوبه الخاص وسنطبق الأسلوب الذي أملاه علينا المدرب في مباراة الكويت.
وأوضح أن المباراة مهمة جدا إذا ما أردنا الوصول إلى كأس العالم، وخطوتنا الإيجابية هي الظفر بالنقاط الثلاث أمام الكويت والذي بلا شك ستشكل فارقا كبيرا في التصفيات، لكنه أشار إلى أن المباراة لا تشكل منعطفا حاسما وذلك لأن لدينا 7 مباريات أخرى في التصفيات.
وأشار إلى أن علينا تقديم مجهود كبير وأن نكون حاضرين في الجانبين الفني والذهني ونحن بحاجة ماسة لكسب اللقاء.
كما أكد على أن الجانب البدني يعمل به في الأندية، والهدف من تأجيل الجولة السابعة لإيجاد التجانس بين اللاعبين بصورة أكبر.
وتابع: إرجاع الثقة للاعبين عامل أساسي وسيتضح مدى جاهزيتنا البدنية والفنية خلال مباراة الكويت، مبينا أن التغيير في المردود سيكون داخل الملعب وهو الفيصل في ذلك، وجميع المنتخبات ستقاتل للحصول على بطاقات الصعود إلى كأس العالم.
وأشار إلى أنه لا يريد الحديث عن الماضي، وحضورنا الذهني يتركز على ما هو قادم، والمنافس "الكويت" سيسعى لزيادة غلته من النقاط، والحفاظ على سجله الخالي من الخسارة في تصفيات المرحلة الثالثة.
وأوضح اليافعي أن المنتخب الكويتي لديه عناصر جيدة ولم يستفد من طرد لاعب العراق في المباراة الماضية، وهو يقدم أداء جيدا في الفترة الأخيرة.
وشدد أن على لاعبي منتخبنا الظهور بمستوى جيد، مبينا أننا لا نستطيع اللعب بشكل جيد تحت الضغط، وفي كرة القدم هناك عمل ويجب أن يدخل اللاعبون المباراة بهدف الاستمتاع. كما أكد على أن الجماهير العمانية ستكون حاضرة لمؤازرة المنتخب، والجمهور بطبيعته يحب الكرة الجميلة، موضحا أننا لسنا بصدد شرح تفاصيل أداء الدوري، وما يهمني في المرحلة المقبلة هو استعادة اللاعبين لمستوياهم المعهودة.
أما عن الجانب الهجومي للأحمر، فأشار إلى أن كرة القدم ليست هجوما فقط وإنما نقل الكرة في أرضية الملعب بدءا من الثلث الدفاعي وصولا للهجوم وإنهاء الهجمات بصورة صحيحة، وعملنا على كيفية التعامل مع الهجمات في الحصص التدريبية، كما أوضح أن الأداء الهجومي يعتمد على الأسلوب التي ينتهجه المدرب سواء من خلال الكرات المرتدة أو الأسلوب الخططي المنظم، واللاعب متى ما كان هادئا أمام المرمى يستطيع إنهاء الهجمات بصورة جيدة.
وأضاف: قرأنا المنتخب الكويتي ونقاط قوته وضعفه، والكويت لديه حافز قوي لمواصلة تحقيق النتائج الجيدة بعد نجاحه في حصد نقطتين خلال المباراتين الماضيتين، وجميع المنتخبات أسلوب لعبها مكشوف، ومن يستطيع فرض أسلوبه في أرضية الملعب وتطبيق أسلوبه هو من سيفوز في النهاية.
في سياق متصل قال محمد المسلمي لاعب منتخبنا الأول لكرة القدم: إن مباراة الكويت صعبة، وهدفنا العودة للمنافسة بعد التعثر أمام العراق وكوريا الجنوبية، ونأمل بأن يحالفنا الحظ لتحقيق الفوز وسنقدم كل ما لدينا في سبيل الخروج فائزين، ونطمح في تحقيق الانتصار ومنح الفرحة للمشجعين.
وأضاف: تعيين رشيد جابر يشكل عاملا إيجابيا للاعبين، حيث يمتلك خبرة طويلة في التدريب، وأشرف على تدريب العديد من اللاعبين الموجودين حاليا في المنتخب، وبتكاتف الجميع نستطيع تجاوز عقبة مباراة الكويت.
وأشار المسلمي إلى أنه من حق الجماهير أن تعاتب اللاعبين على أدائهم وأن تطالبهم بتحقيق الفوز في المباريات، مبينا أنه واثق تماما من دعم الجماهير خلال اللقاء.
وتابع: ما يهمنا هو أن نكون في كامل حضورنا الذهني، ويجب أن يثق اللاعبون في أنفسهم، وينفذوا التعليمات بحذافيرها، كما يجب أن نعمل بشكل جيد في لقاء الكويت لنحصل على نتيجة إيجابية، مشيرا إلى أن صفوف المنتخب مكتملة وجاهزة لخوض المباراة. وشدد المسلمي على أن الفريق الحاضر ذهنيا سيكسب المباراة، وكل مدرب له فلسفته وأسلوبه الخاص وسنطبق الأسلوب الذي أملاه علينا المدرب في مباراة الكويت.