أطلقت المديرية العامة للتربية والتعليم لمحافظة مسندم قاعة التكامل الحسي لطلبة التربية الخاصة (للدمج الفكري) بمدرسة أبي بكر الصديق للتعليم الأساسي بولاية خصب بدعم من شركة نفط عمان وبحضور بدر بن محفوظ الحميدي المدير العام المساعد للشؤون الإدارية والمالية بتعليمية مسندم وأحمد بن ناصر بن ماجد القصابي مستشار الاستثمار الاجتماعي بشركة نفط عمان وعدد من التربويين.
وقال بدر بن محفوظ الحميدي "إن المشروع يهدف إلى إكساب طلبة ذوي الإعاقة المهارات والكفايات اللازمة لتحسين أدائهم داخل المدرسة وتجويد الخدمات المقدمة لهم من خلال تجهيز قاعة متكاملة لتحفيز الحواس وتنمية مهارات التواصل والتفاعل لدى جميع فئات التربية الخاصة ويأتي هذا المشروع تماشيا مع ارتفاع الكثافة العددية للطلبة المسجلين في فصول الدمج سنويا والحاجة الملحة إلى تحسين التجهيزات التخصصية التي تراعي احتياجات وقدرات طلبة الإعاقة وإيجاد خدمات مساندة مهنية تساهم في تعزيز الاستفادة من الخدمات التعليمية".
وأضاف المدير العام المساعد للشؤون الإدارية والمالية بتعليمية مسندم "إن جهود وزارة التربية والتعليم في دعم طلبة ذوي الإعاقة بفئاتهم المختلفة جلية، موضحا أن الوزارة قد قامت بفتح فصول دراسية تعنى بالإعاقة الفكرية وأخرى لطلبة صعوبات التعلم وقاعات دمج مستقلة لذوي الإعاقة السمعية ووفرت خدمات للطلبة الذين يعانون من مشكلات في النطق والتخاطب.
كما عملت الوزارة على توفير مقاعد دراسية لطلبة الإعاقة الجسدية والإعاقة البصرية بدمجهم مع الطلبة العاديين في الفصول الدراسية، بالإضافة إلى ذلك فقد قامت بتعيين معلمي ومعلمات وأخصائيين مختصين بتدريسهم ونفذت برامج تدريب نوعية للعاملين مع هذه الفئات بالإضافة إلى توفير حافلات مدرسية خاصة بهم.
وقال بدر بن محفوظ الحميدي "إن المشروع يهدف إلى إكساب طلبة ذوي الإعاقة المهارات والكفايات اللازمة لتحسين أدائهم داخل المدرسة وتجويد الخدمات المقدمة لهم من خلال تجهيز قاعة متكاملة لتحفيز الحواس وتنمية مهارات التواصل والتفاعل لدى جميع فئات التربية الخاصة ويأتي هذا المشروع تماشيا مع ارتفاع الكثافة العددية للطلبة المسجلين في فصول الدمج سنويا والحاجة الملحة إلى تحسين التجهيزات التخصصية التي تراعي احتياجات وقدرات طلبة الإعاقة وإيجاد خدمات مساندة مهنية تساهم في تعزيز الاستفادة من الخدمات التعليمية".
وأضاف المدير العام المساعد للشؤون الإدارية والمالية بتعليمية مسندم "إن جهود وزارة التربية والتعليم في دعم طلبة ذوي الإعاقة بفئاتهم المختلفة جلية، موضحا أن الوزارة قد قامت بفتح فصول دراسية تعنى بالإعاقة الفكرية وأخرى لطلبة صعوبات التعلم وقاعات دمج مستقلة لذوي الإعاقة السمعية ووفرت خدمات للطلبة الذين يعانون من مشكلات في النطق والتخاطب.
كما عملت الوزارة على توفير مقاعد دراسية لطلبة الإعاقة الجسدية والإعاقة البصرية بدمجهم مع الطلبة العاديين في الفصول الدراسية، بالإضافة إلى ذلك فقد قامت بتعيين معلمي ومعلمات وأخصائيين مختصين بتدريسهم ونفذت برامج تدريب نوعية للعاملين مع هذه الفئات بالإضافة إلى توفير حافلات مدرسية خاصة بهم.