اعتمد مجلس إدارة الاتحاد العماني لكرة القدم توصيات لجنة المنتخبات الوطنية بتحديد روزنامة الموسم الكروي 2025/2024 والذي سيبدأ في أغسطس المقبل، وخاطب اتحاد الكرة اليوم جميع الأندية لإبداء رغباته في المشاركة في مسابقات الاتحاد وحدد يوم 13 يونيو الحالي آخر موعد لتأكيد المشاركة في مسابقة الكأس ودوري عمانتل ودوري الدرجة الأولى ودوري الدرجة الثانية ودوري الناشئين والشباب ولم تشمل الاستمارة المرسلة للأندية بقية المسابقات ومنها الدوري الأولمبي ودوري الشواطئ ودوري الصالات والدوري النسائي وكأس السوبر وكأس الاتحاد.
وفي التفاصيل المرسلة حسب استمارة تحديد رغبات الأندية فإن المشاركة إلزامية لأندية دوري عمانتل في مسابقة كأس الاتحاد ودوري الناشئين والشباب على أن يبدأ الموسم الكروي في أغسطس من خلال مباريات دوري عمانتل ودوري الدرجة الأولى ينطلق في سبتمبر وكذلك لدوري المراحل السنية.
وثبت مجلس إدارة الاتحاد العماني لكرة القدم دوري الدرجة الثانية ليقام في شهر سبتمبر وستكون الدعوة مفتوحة أمام 26 ناديا للمشاركة في هذا الدوري وهي: العامرات وبوشر والمصنعة والسويق ونخل وبخاء ودباء ومدحا وخصب وينقل وضنك وجعلان والكامل والوافي ومصيرة والعروبة والاتفاق وبدية ودماء والطائيين ومجيس والحمراء وإزكي وسمائل والبشائر ومرباط والوسطى وطاقة، وبحسب الفقرة (د) من المادة 49 من لائحة المسابقات فإنه يجب ألا يقل عدد الأندية عن (10) عند إقامة دوري النخبة والدرجة الأولى و8 أندية عند إقامة دوري الدرجة الثانية.
دوري المراحل السنية
وفي دوري المراحل السنية تقرر أن تقام منافسات دوري الناشئين لمواليد 2009 مع إلزامية مشاركة لاعبين 2 لمواليد 2010 أما دوري الشباب فإنه يجب مشاركة 3 أعمار سنية (4 لاعبين من مواليد 2006 كحد أقصى و3 لاعبين من مواليد 2007 كحد أدنى و3 لاعبين من مواليد 2008 وأدنى). وللعام الثاني على التوالي ستغيب منافسات الدوري الأولمبي تحت 21 سنة وبذلك سيحرم مجموعة كبيرة من لاعبي تحت 21 سنة من اللعب مع أنديتهم هذا الموسم.
تكريم نجوم الموسم
وكان الاتحاد العماني لكرة القدم قد احتفل بتكريم نجوم الموسم الكروي المنصرم في حفل أنيق ومبسط واستحوذ نادي السيب على جوائز دوري عمانتل حيث نال البرازيلي جورفان فييرا على لقب أفضل مدرب في الدوري من أصل 26 مدربا وطنيا و22 مدربا أجنبيا في الدوري. ونال أحمد الرواحي حارس السيب لقب أفضل حارس في الدوري ومحمد المسلمي نال لقب أفضل لاعب في الموسم وذهب لقب أفضل لاعب واحد للاعب نادي عمان ناصر الرواحي وأيمن نيروز من نادي النصر أفضل إداري ووليد المسلمي من نادي النصر هداف الدوري برصيد 13 هدفا وأحمد الخصيبي نال جائزة أفضل مراقب للمباريات.
وقال محمد المسلمي الفائز بجائزة أفضل لاعب في الدوري: إن هذه الجائزة وهذا التكريم حافز لجميع اللاعبين من أجل مواصلة العطاء والإبداع في منافسات الدوري مؤكدا بأن هذه الجائزة لم تأتِ من فراغ إنما بعد موسم صعب كان هدفنا من البداية هو تحقيق اللقب وبفضل زملائي اللاعبين والجهاز الفني والإداري إضافة لمجلس إدارة نادي السيب تحقق الهدف المنشود بفضل تكاتف الجميع، وأبارك لزملائي اللاعبين المجيدين عيد الفارسي وحارب السعدي لاختيارهم ضمن قائمة أفضل اللاعبين لهذا الموسم متمنيا أن يكون الموسم أفضل وأن يكون التنافس شريفا بين جميع الأندية.
بينما أكد أحمد الرواحي الفائز بجائزة أفضل حارس مرمى في الدوري بأنه يتطلع دائما للأفضل وأن هذا الحافز المعنوي سيكون له أثره في مسيرته القادمة وأنا سعيد بوجودي ضمن المجيدين في منافسات الدوري بعد مجهود موسم كبير، وكلمة شكر لزملائي اللاعبين على دعمهم المتواصل طوال الموسم وهم أسباب النجاح الذي تحقق مع ختام الموسم ونأمل أن يكون الموسم القادم في أفضل الأحوال ونواصل العطاء بالهمة والحماس نفسه.
أما ناصر الرواحي الفائز بجائزة أفضل لاعب واعد في الدوري فأبدا سعادته بالتكريم الذي حظي به وقال: أنا فخور بما قدمته في الموسم والذي توج بحصول نادي عمان على المركز الثالث في الدوري وحصولي على هذه الجائزة لكن هذا ليس طموحي وطموحاتي دائما أن نكون في الصدارة ونأمل في الموسم القادم أن نكون أفضل من هذا الموسم واعدا بالمزيد من العطاء، وأنا سعيد بأن أكون موجودا مع المنتخب الوطني الأول وهو طموح أي لاعب بأن يصل للمنتخب وتمثيل الوطن في المحافل الدولية وآمل أن أكون عند حسن الاختيار من قبل مدرب المنتخب الوطني.
من جانبه قال وليد المسلمي الحاصل على لقب هداف الدوري: إن هذا اللقب لم يأت من فراغ وجاء بفضل زملائي اللاعبين والجهاز الفني الذي منحني الثقة في أول موسم العب فيه مع نادي النصر علما بأنني لعبت موسمين سابقين مع نادي بهلا، وأكد المسلمي أن اختياره لتمثيل المنتخب الوطني تشريف ويحلم به أي لاعب، وآمل أن أكون إضافة جديدة للمنتخب الوطني مع بقية زملائي في مشواره القادم.
وأشار أيمن نيروز السويسي الحاصل على جائزة أفضل إداري في الموسم إلى أن هذه هي المرة الثانية التي يحصل عليها على هذه الجائزة، وأوضح قائلا: أنا سعيد بأن أكون أحد المكرمين في حفل توزيع جوائز الموسم الكروي. وأضاف: هذا التكريم بادرة جميلة وحافز لجميع الرياضيين بأن يقدموا كل ما لديهم من أجل خدمة كرة القدم وتطويرها وهو ما سوف ينعكس إيجابيا على تطوير مسابقتنا ومنتخباتنا الوطنية.
بينما أهدى أحمد الخصيبي الحاصل على جائزة أفضل مراقب في مباريات الدوري الجائزة لزملائه المراقبين مؤكدا بأنه المرة الأولى الذي يتم فيها تكريم المراقبين، وقدم الشكر لرابطة الدوري وإلى مجلس إدارة الاتحاد على هذه البادرة الجميلة.
وفي التفاصيل المرسلة حسب استمارة تحديد رغبات الأندية فإن المشاركة إلزامية لأندية دوري عمانتل في مسابقة كأس الاتحاد ودوري الناشئين والشباب على أن يبدأ الموسم الكروي في أغسطس من خلال مباريات دوري عمانتل ودوري الدرجة الأولى ينطلق في سبتمبر وكذلك لدوري المراحل السنية.
وثبت مجلس إدارة الاتحاد العماني لكرة القدم دوري الدرجة الثانية ليقام في شهر سبتمبر وستكون الدعوة مفتوحة أمام 26 ناديا للمشاركة في هذا الدوري وهي: العامرات وبوشر والمصنعة والسويق ونخل وبخاء ودباء ومدحا وخصب وينقل وضنك وجعلان والكامل والوافي ومصيرة والعروبة والاتفاق وبدية ودماء والطائيين ومجيس والحمراء وإزكي وسمائل والبشائر ومرباط والوسطى وطاقة، وبحسب الفقرة (د) من المادة 49 من لائحة المسابقات فإنه يجب ألا يقل عدد الأندية عن (10) عند إقامة دوري النخبة والدرجة الأولى و8 أندية عند إقامة دوري الدرجة الثانية.
دوري المراحل السنية
وفي دوري المراحل السنية تقرر أن تقام منافسات دوري الناشئين لمواليد 2009 مع إلزامية مشاركة لاعبين 2 لمواليد 2010 أما دوري الشباب فإنه يجب مشاركة 3 أعمار سنية (4 لاعبين من مواليد 2006 كحد أقصى و3 لاعبين من مواليد 2007 كحد أدنى و3 لاعبين من مواليد 2008 وأدنى). وللعام الثاني على التوالي ستغيب منافسات الدوري الأولمبي تحت 21 سنة وبذلك سيحرم مجموعة كبيرة من لاعبي تحت 21 سنة من اللعب مع أنديتهم هذا الموسم.
تكريم نجوم الموسم
وكان الاتحاد العماني لكرة القدم قد احتفل بتكريم نجوم الموسم الكروي المنصرم في حفل أنيق ومبسط واستحوذ نادي السيب على جوائز دوري عمانتل حيث نال البرازيلي جورفان فييرا على لقب أفضل مدرب في الدوري من أصل 26 مدربا وطنيا و22 مدربا أجنبيا في الدوري. ونال أحمد الرواحي حارس السيب لقب أفضل حارس في الدوري ومحمد المسلمي نال لقب أفضل لاعب في الموسم وذهب لقب أفضل لاعب واحد للاعب نادي عمان ناصر الرواحي وأيمن نيروز من نادي النصر أفضل إداري ووليد المسلمي من نادي النصر هداف الدوري برصيد 13 هدفا وأحمد الخصيبي نال جائزة أفضل مراقب للمباريات.
وقال محمد المسلمي الفائز بجائزة أفضل لاعب في الدوري: إن هذه الجائزة وهذا التكريم حافز لجميع اللاعبين من أجل مواصلة العطاء والإبداع في منافسات الدوري مؤكدا بأن هذه الجائزة لم تأتِ من فراغ إنما بعد موسم صعب كان هدفنا من البداية هو تحقيق اللقب وبفضل زملائي اللاعبين والجهاز الفني والإداري إضافة لمجلس إدارة نادي السيب تحقق الهدف المنشود بفضل تكاتف الجميع، وأبارك لزملائي اللاعبين المجيدين عيد الفارسي وحارب السعدي لاختيارهم ضمن قائمة أفضل اللاعبين لهذا الموسم متمنيا أن يكون الموسم أفضل وأن يكون التنافس شريفا بين جميع الأندية.
بينما أكد أحمد الرواحي الفائز بجائزة أفضل حارس مرمى في الدوري بأنه يتطلع دائما للأفضل وأن هذا الحافز المعنوي سيكون له أثره في مسيرته القادمة وأنا سعيد بوجودي ضمن المجيدين في منافسات الدوري بعد مجهود موسم كبير، وكلمة شكر لزملائي اللاعبين على دعمهم المتواصل طوال الموسم وهم أسباب النجاح الذي تحقق مع ختام الموسم ونأمل أن يكون الموسم القادم في أفضل الأحوال ونواصل العطاء بالهمة والحماس نفسه.
أما ناصر الرواحي الفائز بجائزة أفضل لاعب واعد في الدوري فأبدا سعادته بالتكريم الذي حظي به وقال: أنا فخور بما قدمته في الموسم والذي توج بحصول نادي عمان على المركز الثالث في الدوري وحصولي على هذه الجائزة لكن هذا ليس طموحي وطموحاتي دائما أن نكون في الصدارة ونأمل في الموسم القادم أن نكون أفضل من هذا الموسم واعدا بالمزيد من العطاء، وأنا سعيد بأن أكون موجودا مع المنتخب الوطني الأول وهو طموح أي لاعب بأن يصل للمنتخب وتمثيل الوطن في المحافل الدولية وآمل أن أكون عند حسن الاختيار من قبل مدرب المنتخب الوطني.
من جانبه قال وليد المسلمي الحاصل على لقب هداف الدوري: إن هذا اللقب لم يأت من فراغ وجاء بفضل زملائي اللاعبين والجهاز الفني الذي منحني الثقة في أول موسم العب فيه مع نادي النصر علما بأنني لعبت موسمين سابقين مع نادي بهلا، وأكد المسلمي أن اختياره لتمثيل المنتخب الوطني تشريف ويحلم به أي لاعب، وآمل أن أكون إضافة جديدة للمنتخب الوطني مع بقية زملائي في مشواره القادم.
وأشار أيمن نيروز السويسي الحاصل على جائزة أفضل إداري في الموسم إلى أن هذه هي المرة الثانية التي يحصل عليها على هذه الجائزة، وأوضح قائلا: أنا سعيد بأن أكون أحد المكرمين في حفل توزيع جوائز الموسم الكروي. وأضاف: هذا التكريم بادرة جميلة وحافز لجميع الرياضيين بأن يقدموا كل ما لديهم من أجل خدمة كرة القدم وتطويرها وهو ما سوف ينعكس إيجابيا على تطوير مسابقتنا ومنتخباتنا الوطنية.
بينما أهدى أحمد الخصيبي الحاصل على جائزة أفضل مراقب في مباريات الدوري الجائزة لزملائه المراقبين مؤكدا بأنه المرة الأولى الذي يتم فيها تكريم المراقبين، وقدم الشكر لرابطة الدوري وإلى مجلس إدارة الاتحاد على هذه البادرة الجميلة.