أقيمت مساء أمس بمجمع السلطان قابوس الشبابي للثقافة والترفيه بصلالة الأمسية الشعرية "عذب القصيد" التي نظمها صالون مجان الأدبي برعاية سعادة المهندس علي بن مسلم غواص عضو مجلس الشورى ممثل ولاية ثمريت.
شارك بالأمسية الدكتور الشاعر مسلم المسهلي، والشاعر مطر البريكي، والشاعر صلاح شجنعة، حيث شدا الشعراء بقصائدهم الجميلة المتنوعة بين الوطنية والعاطفية والاجتماعية التي أبهجوا بها الحضور وتفاعلوا من خلالها مع أبياتها.
بدأ الشاعر مسلم المسهلي بقصيدة عن نادي ظفار مهنئه بفوزه بكأس جلالة السلطان ثم قدم عدة قصائد منها (مزين الجو، وعمان، ولولاك ما حبيت، وواحد من الناس، والله يا وقت).
أما الشاعر مطر البريكي فتغنى بقصائده التي جاءت منها (ظفار، و يا مساء الخير، ومن أرض قرطاج، و يابنت، وعلمتني يابوي، وتبغي عطر، والمحروسة).
كما شارك الشاعر صلاح شجنعة بعدد من قصائده منها (شفتي هالورد كله، وتالي سنين العمر، وامسحي كل القصائد، وأبسألك، وكلن يشوف خله).
كما تضمنت الأمسية جلسة حوارية تحدث فيها الشعراء عن تجاربهم الشعرية مع العديد من الفنانين العمانيين والخليجيين والعرب و كذلك أهمية تواجد الشاعر العماني في الساحات الخليجية والعربية، والمفردة العمانية التي وصلت خليجيا وعربيا و إعطاء نماذج لأعمالهم التي حققت نجاحات كبيرة داخل وخارج سلطنة عمان وانتشرت باللهجة العمانية.
وعن الأمسية قالت الشاعرة هناء سليم رئيسة مجلس إدارة الصالون: "يسعى صالون مجان الأدبي لإقامة الأمسيات الشعرية لما لها من أهمية كبيرة في الرقي بالجانب الأدبي والثقافي في هذا الجانب، كما يحرص الصالون على استضافة الشعراء من جميع أنحاء سلطنة عمان لأن الشعر هو الحياة بكل تفاصيلها والحضور لكل مشاعرنا ونعبر من خلاله عن أحلامنا وواقعنا".
شارك بالأمسية الدكتور الشاعر مسلم المسهلي، والشاعر مطر البريكي، والشاعر صلاح شجنعة، حيث شدا الشعراء بقصائدهم الجميلة المتنوعة بين الوطنية والعاطفية والاجتماعية التي أبهجوا بها الحضور وتفاعلوا من خلالها مع أبياتها.
بدأ الشاعر مسلم المسهلي بقصيدة عن نادي ظفار مهنئه بفوزه بكأس جلالة السلطان ثم قدم عدة قصائد منها (مزين الجو، وعمان، ولولاك ما حبيت، وواحد من الناس، والله يا وقت).
أما الشاعر مطر البريكي فتغنى بقصائده التي جاءت منها (ظفار، و يا مساء الخير، ومن أرض قرطاج، و يابنت، وعلمتني يابوي، وتبغي عطر، والمحروسة).
كما شارك الشاعر صلاح شجنعة بعدد من قصائده منها (شفتي هالورد كله، وتالي سنين العمر، وامسحي كل القصائد، وأبسألك، وكلن يشوف خله).
كما تضمنت الأمسية جلسة حوارية تحدث فيها الشعراء عن تجاربهم الشعرية مع العديد من الفنانين العمانيين والخليجيين والعرب و كذلك أهمية تواجد الشاعر العماني في الساحات الخليجية والعربية، والمفردة العمانية التي وصلت خليجيا وعربيا و إعطاء نماذج لأعمالهم التي حققت نجاحات كبيرة داخل وخارج سلطنة عمان وانتشرت باللهجة العمانية.
وعن الأمسية قالت الشاعرة هناء سليم رئيسة مجلس إدارة الصالون: "يسعى صالون مجان الأدبي لإقامة الأمسيات الشعرية لما لها من أهمية كبيرة في الرقي بالجانب الأدبي والثقافي في هذا الجانب، كما يحرص الصالون على استضافة الشعراء من جميع أنحاء سلطنة عمان لأن الشعر هو الحياة بكل تفاصيلها والحضور لكل مشاعرنا ونعبر من خلاله عن أحلامنا وواقعنا".