بروكسل "العُمانية": أعلنت إدارة متحف مستشفى سان-جان في مدينة "بروج" البلجيكية عن فتح المتحف من جديد أمام الجمهور بعد إغلاق دام سنة لغرض الترميم.
يوجد هذا المتحف داخل واحد من أقدم المباني الاستشفائية على الإطلاق التي لا تزال محفوظة في أوربا، حيث يعود تأسيسه إلى عام 1150.
ويحتوي المتحف على العديد من التحف المنجزة من طرف الرسام الألماني هانس ميملينغ الذي عاش بين 1430 و 1494 خصيصًا لتزيين جدران المستشفى، وتعتبر مجموعة لوحات هانس ميملينغ في "بروج" ثاني أكبر مجموعة للفنان نفسه في العالم.
وتتضمن معروضات متحف مستشفى سان-جان عددًا من الروائع المعاصرة جنبًا إلى جنب مع تحف لرسامين قدامى.
وأوضح المتحف أن اللوحات المعروضة تحكي معا قصصًا تاريخية وعالمية في آن واحد حول الرعاية والتعاطف والضيافة، مشيرًا إلى أنها تضفي على المكان مزيدًا من الحرارة والشعور بالارتياح.
كما تشمل فضاءات العرض جانبًا مخصصًا للتقنيات الجديدة من خلال شاشات تفاعلية وفيديوهات وشهادات تسمح للزوار باكتشاف تاريخ الموقع الاستشفائي القديم.
يوجد هذا المتحف داخل واحد من أقدم المباني الاستشفائية على الإطلاق التي لا تزال محفوظة في أوربا، حيث يعود تأسيسه إلى عام 1150.
ويحتوي المتحف على العديد من التحف المنجزة من طرف الرسام الألماني هانس ميملينغ الذي عاش بين 1430 و 1494 خصيصًا لتزيين جدران المستشفى، وتعتبر مجموعة لوحات هانس ميملينغ في "بروج" ثاني أكبر مجموعة للفنان نفسه في العالم.
وتتضمن معروضات متحف مستشفى سان-جان عددًا من الروائع المعاصرة جنبًا إلى جنب مع تحف لرسامين قدامى.
وأوضح المتحف أن اللوحات المعروضة تحكي معا قصصًا تاريخية وعالمية في آن واحد حول الرعاية والتعاطف والضيافة، مشيرًا إلى أنها تضفي على المكان مزيدًا من الحرارة والشعور بالارتياح.
كما تشمل فضاءات العرض جانبًا مخصصًا للتقنيات الجديدة من خلال شاشات تفاعلية وفيديوهات وشهادات تسمح للزوار باكتشاف تاريخ الموقع الاستشفائي القديم.