«العُمانية»: يحلّ الروائي العُماني زهران القاسمي ضيفًا على البرنامج الثقافي لمعرض عمّان الدولي للكتاب الذي تقام دورته الثانية والعشرون خلال الفترة 21 - 30 من سبتمبر الجاري.
ويشارك القاسمي الذي فاز بالجائزة العالمية للرواية العربية (بوكر) عن روايته «تغريبة القافر» (2023)، في ندوة بالمعرض تقرأ أصداء المكان في تجربته الإبداعية.
ويتضمن البرنامج الثقافي للمعرض ندوات ومحاضرات وأمسيات شعرية بمشاركة أدباء ونقاد وأكاديميين ومترجمين وناشرين عرب، من بينهم: سعيد يقطين (المغرب)، وواسيني الأعرج ومريم نريمان نومار ومدن قصري (الجزائر)، وعلي جعفر العلاق وسارة السهيل (العراق)، وزاهي وهبي (لبنان)، وعبد السلام العطاري وأحمد غنيم (فلسطين)، ومحمد البعلي (مصر).
إلى جانب نظرائهم الأردنيين على غرار: إبراهيم السعافين، ومفلح العدوان، وبسمة انسور، ومحمود الريماوي، وعبدالكريم أبو الشيح، ورشأ الخطيب، وفخري صالح، وسلطان الزغول، ورمزي الغزوي، وجعفر العقيلي.
وتحل دولة قطر ضيفَ الشرف على الدورة الثانية والعشرين للمعرض، حيث ستقيم فعاليات تتناول دور التراث في تعزيز الهوية، وصناعة النشر في قطر، والأبعاد الثقافية والاجتماعية في الرواية القطرية، ونشأة المسرح القطري وإنجازاته، إلى جانب أمسية بمشاركة شعراء قطريين.
واختيرت المؤرخة د.هند أبو الشعر الشخصيةَ الثقافية للمعرض؛ «تقديرا لجهودها في مجالات الأدب والتأريخ والتوثيق، واعتزازا بما قدمته في مجالات العلم والأكاديميا والبحث العلمي، وتكريما لمسيرتها الحافلة بالعطاء والإبداع»، كما قال مدير المعرض رئيس اتحاد الناشرين الأردنيين جبر أبو فارس.
ويشهد المعرض مشاركة 400 دار نشر من 22 دولة، على مساحة إجمالية تصل إلى 9 آلاف متر مربع، خُصصت فيها مساحة للفعاليات المستهدفة للطفل والتي تُنظَّم بالتعاون مع عدة جهات أبرزها وزارة الثقافة الأردنية، وأمانة عمّان الكبرى، ومؤسسة عبدالحميد شومان الثقافية.
وقالت وزيرة الثقافة هيفاء النجار في مؤتمر صحفي للإعلان عن تفاصيل المعرض: إن استمرار إقامة هذه التظاهرة منذ عقدين، «يؤكد مكانة الأردن عربيًّا وعالميًّا في مجال صناعة الثقافة وكونه مركزاً مهمًّا لإنتاج الكتاب وتسويقه».
وأضافت النجار: إن المعرض «يعكس مبدأ التشاركية بين مؤسسات القطاعين العام والخاص والمجتمع المدني، ويؤكد بمحتواه وفعالياته تنوعَ ما يوفره الناشرون من مصادر معرفية تهم الأسرة والشباب والمرأة والطفل».
ويواصل المعرض تبنّي شعار «القدس عاصمة فلسطين»، كما في الدورات السابقة، «لما تمثله القدس في وجدان الأمة، ولتأكيد عروبتها وهويتها التي تستقر في قلوب وعقول العرب المسلمين والمسيحيين وأحرار العالم»، بحسب أبو فارس.
ويشارك القاسمي الذي فاز بالجائزة العالمية للرواية العربية (بوكر) عن روايته «تغريبة القافر» (2023)، في ندوة بالمعرض تقرأ أصداء المكان في تجربته الإبداعية.
ويتضمن البرنامج الثقافي للمعرض ندوات ومحاضرات وأمسيات شعرية بمشاركة أدباء ونقاد وأكاديميين ومترجمين وناشرين عرب، من بينهم: سعيد يقطين (المغرب)، وواسيني الأعرج ومريم نريمان نومار ومدن قصري (الجزائر)، وعلي جعفر العلاق وسارة السهيل (العراق)، وزاهي وهبي (لبنان)، وعبد السلام العطاري وأحمد غنيم (فلسطين)، ومحمد البعلي (مصر).
إلى جانب نظرائهم الأردنيين على غرار: إبراهيم السعافين، ومفلح العدوان، وبسمة انسور، ومحمود الريماوي، وعبدالكريم أبو الشيح، ورشأ الخطيب، وفخري صالح، وسلطان الزغول، ورمزي الغزوي، وجعفر العقيلي.
وتحل دولة قطر ضيفَ الشرف على الدورة الثانية والعشرين للمعرض، حيث ستقيم فعاليات تتناول دور التراث في تعزيز الهوية، وصناعة النشر في قطر، والأبعاد الثقافية والاجتماعية في الرواية القطرية، ونشأة المسرح القطري وإنجازاته، إلى جانب أمسية بمشاركة شعراء قطريين.
واختيرت المؤرخة د.هند أبو الشعر الشخصيةَ الثقافية للمعرض؛ «تقديرا لجهودها في مجالات الأدب والتأريخ والتوثيق، واعتزازا بما قدمته في مجالات العلم والأكاديميا والبحث العلمي، وتكريما لمسيرتها الحافلة بالعطاء والإبداع»، كما قال مدير المعرض رئيس اتحاد الناشرين الأردنيين جبر أبو فارس.
ويشهد المعرض مشاركة 400 دار نشر من 22 دولة، على مساحة إجمالية تصل إلى 9 آلاف متر مربع، خُصصت فيها مساحة للفعاليات المستهدفة للطفل والتي تُنظَّم بالتعاون مع عدة جهات أبرزها وزارة الثقافة الأردنية، وأمانة عمّان الكبرى، ومؤسسة عبدالحميد شومان الثقافية.
وقالت وزيرة الثقافة هيفاء النجار في مؤتمر صحفي للإعلان عن تفاصيل المعرض: إن استمرار إقامة هذه التظاهرة منذ عقدين، «يؤكد مكانة الأردن عربيًّا وعالميًّا في مجال صناعة الثقافة وكونه مركزاً مهمًّا لإنتاج الكتاب وتسويقه».
وأضافت النجار: إن المعرض «يعكس مبدأ التشاركية بين مؤسسات القطاعين العام والخاص والمجتمع المدني، ويؤكد بمحتواه وفعالياته تنوعَ ما يوفره الناشرون من مصادر معرفية تهم الأسرة والشباب والمرأة والطفل».
ويواصل المعرض تبنّي شعار «القدس عاصمة فلسطين»، كما في الدورات السابقة، «لما تمثله القدس في وجدان الأمة، ولتأكيد عروبتها وهويتها التي تستقر في قلوب وعقول العرب المسلمين والمسيحيين وأحرار العالم»، بحسب أبو فارس.