يشعر أبناء سلطنة عُمان بفخر عظيم وهم يتابعون سلطان البلاد المفدّى، حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- وهو يمضي بالمسيرة العمانية الظافرة إلى الأمام، شاقا طريق المجد نحو المعالي بعزم وثقة، ففي وطننا العظيم كثيرة هي أسباب الفخر والاعتزاز بما تحقق ويتحقق من منجزات تقف شاهدة على تاريخ مجيد وحاضر مزدهر ومستقبل مشرق.
ومن الرعاية السامية لافتتاح الأكاديمية السلطانية للإدارة، ثم الافتتاح الرسمي لمتحف عمان عبر الزمان الذي تفضّل جلالته وشمله برعايته السامية الكريمة، والزيارات الكريمة من لدن القائد الأعلى لقاعدة أدم الجوية، ومدرعات سلطان عمان، ومدفعية سلطان عمان في الجيش السلطاني، ثمة دلالات عميقة على حجم العمل المتوازي مع تطلعات المستقبل، والحفاظ على الإرث العماني التليد، وما تحظى به قوات السلطان المسلحة من رعاية واهتمام باعتبارها صمام الأمان للحفاظ على المنجزات، والذود عن الوطن الطاهر.
المناسبات التي تواصلت خلال الأيام الماضية حملت دلالات على حجم العمل من لدن القيادة الحكيمة، شاملة مجالات عديدة، بينها افتتاح الأكاديمية السلطانية للإدارة التي تعد واحدة من المؤسسات التي سُخّرت في العهد الزاهر؛ لتكون منارة لصنع القيادات البشرية، وتأهيل الموارد البشرية للتعامل مع فنون القيادة الحديثة، وتلبي متطلبات المرحلة القادمة من العمل في القطاعين العام والخاص لتحقيق أفضل الممارسات في القيادة والإدارة، عبر الأكاديمية السلطانية للإدارة التي رفدت بخبرات محلية وعالمية تعمل على ضخ خبراتها في المنتسبين الذين يؤمل منهم المساهمة في العمل المستقبلي، والنهوض بالكوادر البشرية، والعمل بالمؤسسات.
ويجسّد متحف عمان عبر الزمان، الذي تفضّل جلالته وشمل برعايته السامية الكريمة افتتاحه الرسمي، قصة الزمان والمكان والإنسان في حضارة عمان الضاربة في عمق التاريخ، وذلك سبب آخر يجعلنا نشعر بالفخر بتاريخنا وحضارتنا ومجدنا العماني الذي توارثته الأجيال عبر الحقب التاريخية.
وبحجم متحف عمان عبر الزمان، وما يضمه من مقتنيات وأروقة تحكي التسلسل الزمني لعمان وإنسانها منذ عصور قديمة، ووصولا للنهضة العمانية الحديثة، فإن سلطنة عمان وضعت بذلك أيقونة حضارية جديدة تضاف لمنجزاتها وبنيتها الأساسية، وتحفظ الإرث العماني، وتقدمه للعالم تحت سقف متحف عظيم يسكن في أحضان داخلية عمان.
وعندما تمتلك عمان منجزات وطنية بهذا الحجم فإن قلعتها الشامخة ومنجزاتها الخالدة، لا بد لها من درع حصين وسد منيع يحافظ على تلك المنجزات، حيث تأتي قوات السلطان المسلحة وبما تحظى به من رعاية واهتمام من لدن القائد الأعلى -أيّده الله- لتقف بعز وفخر لتكون الحارس الأمين لكل هذه المنجزات.
وما الزيارات التي تفضّل بها حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم القائد الأعلى -حفظه الله ورعاه- لقاعدة أدم الجوية ومدرعات سلطان عمان، ومدفعية سلطان عمان خلال الأيام الماضية إلا دليل واضح على حجم الرعاية السامية لقواته المسلحة الباسلة، وما تتمتع به من إمكانيات في العدة والعتاد والموارد البشرية، والجاهزية العالية لتلبية نداء الواجب، والذود عن الوطن ومقدّراته.
وما تشهده البلاد من عمل وطني مخلص، يقوده العاهل المفدّى -أيّده الله- في ربوع الوطن العزيز ومن خلفه شعب وفيٌّ ينظر بتفاؤل للمستقبل، ويستشعر الماضي التليد، ويفخر بمنجزات الوطن، يؤكد أن سلطنة عمان ماضية نحو مستقبل مزدهر، حيث تصنع القيادة الحكيمة المنجز تلو المنجز فوق تراب الوطن لينعم بها الإنسان، وتفخر بها الأجيال.
ومن الرعاية السامية لافتتاح الأكاديمية السلطانية للإدارة، ثم الافتتاح الرسمي لمتحف عمان عبر الزمان الذي تفضّل جلالته وشمله برعايته السامية الكريمة، والزيارات الكريمة من لدن القائد الأعلى لقاعدة أدم الجوية، ومدرعات سلطان عمان، ومدفعية سلطان عمان في الجيش السلطاني، ثمة دلالات عميقة على حجم العمل المتوازي مع تطلعات المستقبل، والحفاظ على الإرث العماني التليد، وما تحظى به قوات السلطان المسلحة من رعاية واهتمام باعتبارها صمام الأمان للحفاظ على المنجزات، والذود عن الوطن الطاهر.
المناسبات التي تواصلت خلال الأيام الماضية حملت دلالات على حجم العمل من لدن القيادة الحكيمة، شاملة مجالات عديدة، بينها افتتاح الأكاديمية السلطانية للإدارة التي تعد واحدة من المؤسسات التي سُخّرت في العهد الزاهر؛ لتكون منارة لصنع القيادات البشرية، وتأهيل الموارد البشرية للتعامل مع فنون القيادة الحديثة، وتلبي متطلبات المرحلة القادمة من العمل في القطاعين العام والخاص لتحقيق أفضل الممارسات في القيادة والإدارة، عبر الأكاديمية السلطانية للإدارة التي رفدت بخبرات محلية وعالمية تعمل على ضخ خبراتها في المنتسبين الذين يؤمل منهم المساهمة في العمل المستقبلي، والنهوض بالكوادر البشرية، والعمل بالمؤسسات.
ويجسّد متحف عمان عبر الزمان، الذي تفضّل جلالته وشمل برعايته السامية الكريمة افتتاحه الرسمي، قصة الزمان والمكان والإنسان في حضارة عمان الضاربة في عمق التاريخ، وذلك سبب آخر يجعلنا نشعر بالفخر بتاريخنا وحضارتنا ومجدنا العماني الذي توارثته الأجيال عبر الحقب التاريخية.
وبحجم متحف عمان عبر الزمان، وما يضمه من مقتنيات وأروقة تحكي التسلسل الزمني لعمان وإنسانها منذ عصور قديمة، ووصولا للنهضة العمانية الحديثة، فإن سلطنة عمان وضعت بذلك أيقونة حضارية جديدة تضاف لمنجزاتها وبنيتها الأساسية، وتحفظ الإرث العماني، وتقدمه للعالم تحت سقف متحف عظيم يسكن في أحضان داخلية عمان.
وعندما تمتلك عمان منجزات وطنية بهذا الحجم فإن قلعتها الشامخة ومنجزاتها الخالدة، لا بد لها من درع حصين وسد منيع يحافظ على تلك المنجزات، حيث تأتي قوات السلطان المسلحة وبما تحظى به من رعاية واهتمام من لدن القائد الأعلى -أيّده الله- لتقف بعز وفخر لتكون الحارس الأمين لكل هذه المنجزات.
وما الزيارات التي تفضّل بها حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم القائد الأعلى -حفظه الله ورعاه- لقاعدة أدم الجوية ومدرعات سلطان عمان، ومدفعية سلطان عمان خلال الأيام الماضية إلا دليل واضح على حجم الرعاية السامية لقواته المسلحة الباسلة، وما تتمتع به من إمكانيات في العدة والعتاد والموارد البشرية، والجاهزية العالية لتلبية نداء الواجب، والذود عن الوطن ومقدّراته.
وما تشهده البلاد من عمل وطني مخلص، يقوده العاهل المفدّى -أيّده الله- في ربوع الوطن العزيز ومن خلفه شعب وفيٌّ ينظر بتفاؤل للمستقبل، ويستشعر الماضي التليد، ويفخر بمنجزات الوطن، يؤكد أن سلطنة عمان ماضية نحو مستقبل مزدهر، حيث تصنع القيادة الحكيمة المنجز تلو المنجز فوق تراب الوطن لينعم بها الإنسان، وتفخر بها الأجيال.