أدرجت مجلة «هاوس بيوتيفل» البريطانية والمتخصصة في التصميم الداخلي والفنون العاصمة مسقط كثالث أجمل مدينة، ضمن قائمة ضمت 25 مدينة أخرى حول العالم، وذلك لتاريخها العريق وجغرافيتها المتميزة.
وبدأت المجلة بسرد الموقع الجغرافي لسلطنة عمان، وقالت: إنه بلد ساحلي مليء بالأماكن الجميلة التي تستحق الرؤية والزيارة، بدءًا من العاصمة مسقط، حيث يمكنك من خلال نظرة واحدة على أفقها الرائع أن تدرك تاريخها المذهل وجغرافيتها المتميزة، كونها تتميز بالحصون وميناء مليء بالحياة على خلفية منظر جبال رائعة.
وتحصر القائمة المدن التي تقدم تجارب ثقافية وتاريخية من خلال مطابخها والمقاصد الترفيهية المتميزة، إضافة إلى المناظر الطبيعية الاستثنائية، وقد وضعت المجلة هذه القائمة لتكون دليلا للأشخاص الراغبين في السفر لأجمل مدن العالم. وضمت القائمة أيضًا كلا من: ( لشبونة، ونيويورك، ومسقط، وفينيسيا، وكيب تاون، وبودابست، وجيبور، وسان ميغيل، وإدنبره، ودوبروفنيك، وباغان، وباريس، ومراكش، وكيبيك، وريو دي جانيرو، وسيدني، وسان فرانسيسكو، وأمستردام، وبنوم بنه، وقرطاج، وبرشلونة، وكيوتو، ولندن، وهافانا، وبراغ).
وفي الربع الأخير من العام الماضي، كانت مجلة «كوندي نيست - ترافيلر» قد اختارت سلطنة عمان ضمن واحدة من أفضل 25 وجهة عالمية لقضاء العطلات في نوفمبر لجوها المعتدل والصحو في الوقت الذي يكثر فيه هطول الأمطار الغزيرة في المملكة المتحدة. وكتبت المجلة: «إذا كنت تبحث عن دفء الشمس في فصل الشتاء، ومكان منعزل بمساحات طبيعية مفتوحة وشاسعة، ومن خلال رحلة جوية قصيرة، فعمان هي الوجهة التي تبحث عنها». ووجهت المجلة العالمية قراءها لزيارة محافظة مسقط حيث المواقع القديمة، والمساجد والأسواق التقليدية، ومن ثم شمالًا إلى مسندم حيث الكهوف، والمياه الزرقاء الدافئة على الدوام، ومناظر جبال الحجر التي وصفتها بـ»المهيبة». ومن ثم التوجه عبر الساحل إلى جنوب السلطنة للتخييم على الكثبان الرملية للسلطنة وفي الخيام البدوية المصنوعة من شعر الماعز وصولًا إلى صلالة الخضراء. وحددت المجلة مجموعة من المواقع والمنشآت التي من المهم رؤيتها عند زيارة السلطنة، وهي محمية رأس الجنز، ومحمية المها العربية، بالإضافة إلى زيارة المناطق التي تشتهر بالصيد، وفندق «شيدي مسقط» على وجه التحديد.
وبدأت المجلة بسرد الموقع الجغرافي لسلطنة عمان، وقالت: إنه بلد ساحلي مليء بالأماكن الجميلة التي تستحق الرؤية والزيارة، بدءًا من العاصمة مسقط، حيث يمكنك من خلال نظرة واحدة على أفقها الرائع أن تدرك تاريخها المذهل وجغرافيتها المتميزة، كونها تتميز بالحصون وميناء مليء بالحياة على خلفية منظر جبال رائعة.
وتحصر القائمة المدن التي تقدم تجارب ثقافية وتاريخية من خلال مطابخها والمقاصد الترفيهية المتميزة، إضافة إلى المناظر الطبيعية الاستثنائية، وقد وضعت المجلة هذه القائمة لتكون دليلا للأشخاص الراغبين في السفر لأجمل مدن العالم. وضمت القائمة أيضًا كلا من: ( لشبونة، ونيويورك، ومسقط، وفينيسيا، وكيب تاون، وبودابست، وجيبور، وسان ميغيل، وإدنبره، ودوبروفنيك، وباغان، وباريس، ومراكش، وكيبيك، وريو دي جانيرو، وسيدني، وسان فرانسيسكو، وأمستردام، وبنوم بنه، وقرطاج، وبرشلونة، وكيوتو، ولندن، وهافانا، وبراغ).
وفي الربع الأخير من العام الماضي، كانت مجلة «كوندي نيست - ترافيلر» قد اختارت سلطنة عمان ضمن واحدة من أفضل 25 وجهة عالمية لقضاء العطلات في نوفمبر لجوها المعتدل والصحو في الوقت الذي يكثر فيه هطول الأمطار الغزيرة في المملكة المتحدة. وكتبت المجلة: «إذا كنت تبحث عن دفء الشمس في فصل الشتاء، ومكان منعزل بمساحات طبيعية مفتوحة وشاسعة، ومن خلال رحلة جوية قصيرة، فعمان هي الوجهة التي تبحث عنها». ووجهت المجلة العالمية قراءها لزيارة محافظة مسقط حيث المواقع القديمة، والمساجد والأسواق التقليدية، ومن ثم شمالًا إلى مسندم حيث الكهوف، والمياه الزرقاء الدافئة على الدوام، ومناظر جبال الحجر التي وصفتها بـ»المهيبة». ومن ثم التوجه عبر الساحل إلى جنوب السلطنة للتخييم على الكثبان الرملية للسلطنة وفي الخيام البدوية المصنوعة من شعر الماعز وصولًا إلى صلالة الخضراء. وحددت المجلة مجموعة من المواقع والمنشآت التي من المهم رؤيتها عند زيارة السلطنة، وهي محمية رأس الجنز، ومحمية المها العربية، بالإضافة إلى زيارة المناطق التي تشتهر بالصيد، وفندق «شيدي مسقط» على وجه التحديد.