تفرد مجلة نزوى الصادرة عن وزارة الإعلام في عددها الـ (107) ملفًّا واسعًا تناول موضوع "النظرية النقدية العربية بين الإمكان والاستحالة"، قدم فيه الأكاديميون والنقاد رؤاهم وتصوراتهم تجاه واقع النقد العربيّ اليوم. أعدّ الملف وقدمه الناقد المغربي سعيد يقطين، وشارك فيه جملة من النقاد العرب: إبراهيم السعافين، ومحمد الشحات، وعبدالله إبراهيم، ومحمد الأمين ولد مولاي إبراهيم، وشرف الدين ماجدولين، ومريم جبر فرحات، ونادية هناوي، وهيثم سرحان، وسلوى السعداوي، وفهد حسين.
افتتح الشاعر سيف الرحبي العدد بنصٍّ عنوانه "رأيت الطائر الذي يعبر العالم في لمح البصر". وفي باب الدراسات، تطالعنا دراسة لمحمد الداهي "الذات بين الاستكراه والتبجيل في سيرة بنسالم حميش"، أما أحمد الفلاحي فيرصد حضور القضية الفلسطينية في الشعر العماني. وفي باب الحوارات؛ نقرأ حوارًا مع الشاعر عباس بيضون أجرته ليندا نصار، وآخر مع المترجم والشاعر الخضر شودار أجرته فاتن حمودي، وحوار ثالث مع الكاتبة آمنة الربيع، أجراه محمود قنديل.
كما فردت المجلة في عددها الجديد ملفًّا خاصًّا عن الروائي الأردني غالب هلسا، قدّم فيه باحثون وكتاب دراسات وشهادات حول تجربته وأعماله الإبداعية، أعدّ الملف وقدمه جعفر العقيلي، وشارك فيه كل من: حكمت النوايسة، وخيري الذهبي، وسلوى العمد، وصدوق نور الدين، ومحمود شقير، ونضال الصالح.
يفتتح باب الشعر حسام الدين محمد بنص عنوانه" محمدنامه" كما تكتب سمارة القوتلي " أفلام اليقظة" ولبيد العامري " قوت القراطيس" أما الشاعر حميد سعيد فيكتب "ذاكرة مشاكسة" ونبيل منصر " الكلمات التي تزورني في الليل"، وأحمد الدمناتي "مدائح تقضم تفاحة العين"، وجورج ضرغام "سبعة كوابيس وشجرة" وعماد الدين موسى "تحت شجرة بعيدة" ومحمد العديني "برزخ".
وفي باب النصوص، يترجم أحمد الويزي عن الكاتب الشيلي لويس سيبويلبيدا نصًّا بعنوان "موعد غرامي ببلد في حالة حرب"، كما يترجم أحمد عبداللطيف نصًا عن اللغة الإسبانية بعنوان: جواستابينو لأندريس باربا. كما نقرأ قصة لمحمود الرحبي "برتقال مستعمرة الجذام"، وتكتب ليلى جاسر سلامة "في طوابير التعبئة العامة.
تطالعنا في مفتتح باب المتابعات والرؤى مراجعة نقدية لحمزة قناوي في رواية الملكة لأمين الزاوي، وتكتب ظبية خميس عن الرواية اليابانية "شرطة الذاكرة" ليوكو أوغاوا، أما محمد مظلوم فيترجم عن ريموند فوي "المطر الذي جلا الحكايات"، كما يترجم ربيع ردمان "موقف إدوارد سعيد من النظرية" لراجاغوبالان راداكريشنا، ويكتب أيمن بكر عن " جليلة" لحمود الشايجي، أما حسونة المصباحي فيكتب عن "شارل بودلير مقدمًا ومترجمًا إدغار ألن بو" ويكتب طارق إمام عن "كقطة تعبر الطريق" لحاتم حافظ. أما حميد عبدالقادر فيكتب عن عالم الروائي المكسيكي خورخي فولبي.
وتفتحُ المجلة في عددها الجديد ملفًّا خاصًّا عن واقع البحث المعرفيّ في عمان خلال نصف قرن من الزمان، تتبّع فيه الكتاب والباحثون واقع البحث النقدي والمعرفي في مجالات مختلفة، فيكتب خميس العدوي عن "غياب التأريخ العماني للمنجز المعرفي"، وزكريا المحرمي "النقد الديني في عمان" أما فاطمة الشيدية فتكتب "أزمة التلقي أم أزمة المتلقي!" ويتناول علي سليمان الرواحي "تحديات الهويات الجديدة" أما سالم آل الشيخ فيكتب عن "البحث الاقتصادي وتحولات الإنسان"، وتكتب سمية اليعقوبية حول المحلية في وسائل الإعلام العمانية.
كما رافق العدد الجديد من المجلة كتاب بعنوان "الأوروبيون في مدونات التراث العماني 1498- 1950" لناصر السعدي.
افتتح الشاعر سيف الرحبي العدد بنصٍّ عنوانه "رأيت الطائر الذي يعبر العالم في لمح البصر". وفي باب الدراسات، تطالعنا دراسة لمحمد الداهي "الذات بين الاستكراه والتبجيل في سيرة بنسالم حميش"، أما أحمد الفلاحي فيرصد حضور القضية الفلسطينية في الشعر العماني. وفي باب الحوارات؛ نقرأ حوارًا مع الشاعر عباس بيضون أجرته ليندا نصار، وآخر مع المترجم والشاعر الخضر شودار أجرته فاتن حمودي، وحوار ثالث مع الكاتبة آمنة الربيع، أجراه محمود قنديل.
كما فردت المجلة في عددها الجديد ملفًّا خاصًّا عن الروائي الأردني غالب هلسا، قدّم فيه باحثون وكتاب دراسات وشهادات حول تجربته وأعماله الإبداعية، أعدّ الملف وقدمه جعفر العقيلي، وشارك فيه كل من: حكمت النوايسة، وخيري الذهبي، وسلوى العمد، وصدوق نور الدين، ومحمود شقير، ونضال الصالح.
يفتتح باب الشعر حسام الدين محمد بنص عنوانه" محمدنامه" كما تكتب سمارة القوتلي " أفلام اليقظة" ولبيد العامري " قوت القراطيس" أما الشاعر حميد سعيد فيكتب "ذاكرة مشاكسة" ونبيل منصر " الكلمات التي تزورني في الليل"، وأحمد الدمناتي "مدائح تقضم تفاحة العين"، وجورج ضرغام "سبعة كوابيس وشجرة" وعماد الدين موسى "تحت شجرة بعيدة" ومحمد العديني "برزخ".
وفي باب النصوص، يترجم أحمد الويزي عن الكاتب الشيلي لويس سيبويلبيدا نصًّا بعنوان "موعد غرامي ببلد في حالة حرب"، كما يترجم أحمد عبداللطيف نصًا عن اللغة الإسبانية بعنوان: جواستابينو لأندريس باربا. كما نقرأ قصة لمحمود الرحبي "برتقال مستعمرة الجذام"، وتكتب ليلى جاسر سلامة "في طوابير التعبئة العامة.
تطالعنا في مفتتح باب المتابعات والرؤى مراجعة نقدية لحمزة قناوي في رواية الملكة لأمين الزاوي، وتكتب ظبية خميس عن الرواية اليابانية "شرطة الذاكرة" ليوكو أوغاوا، أما محمد مظلوم فيترجم عن ريموند فوي "المطر الذي جلا الحكايات"، كما يترجم ربيع ردمان "موقف إدوارد سعيد من النظرية" لراجاغوبالان راداكريشنا، ويكتب أيمن بكر عن " جليلة" لحمود الشايجي، أما حسونة المصباحي فيكتب عن "شارل بودلير مقدمًا ومترجمًا إدغار ألن بو" ويكتب طارق إمام عن "كقطة تعبر الطريق" لحاتم حافظ. أما حميد عبدالقادر فيكتب عن عالم الروائي المكسيكي خورخي فولبي.
وتفتحُ المجلة في عددها الجديد ملفًّا خاصًّا عن واقع البحث المعرفيّ في عمان خلال نصف قرن من الزمان، تتبّع فيه الكتاب والباحثون واقع البحث النقدي والمعرفي في مجالات مختلفة، فيكتب خميس العدوي عن "غياب التأريخ العماني للمنجز المعرفي"، وزكريا المحرمي "النقد الديني في عمان" أما فاطمة الشيدية فتكتب "أزمة التلقي أم أزمة المتلقي!" ويتناول علي سليمان الرواحي "تحديات الهويات الجديدة" أما سالم آل الشيخ فيكتب عن "البحث الاقتصادي وتحولات الإنسان"، وتكتب سمية اليعقوبية حول المحلية في وسائل الإعلام العمانية.
كما رافق العدد الجديد من المجلة كتاب بعنوان "الأوروبيون في مدونات التراث العماني 1498- 1950" لناصر السعدي.