جلسة حوارية تستعرض التجربة الشعرية والفنية للشاعر البحريني إبراهيم المنسي بظفار
السبت / 24 / رجب / 1446 هـ - 18:32 - السبت 25 يناير 2025 18:32
نظّم مجلس إشراقات ثقافية أمس بالتعاون مع مكتبة دار الكتاب العامة بصلالة جلسة حوارية بعنوان «التجربة الشعرية» بحضور عدد من الشعراء والأدباء والمهتمين، وأدارت الجلسة الكاتبة إشراق النهدية وشارك بها الكاتب والمخرج والشاعر البحريني إبراهيم المنسي الذي تحدث خلال الجلسة عن تجربته الشعرية والفنية في التمثيل والإخراج وأهم إصداراته الشعرية.
وأوضح بداياته وكيف كان تشجيع والده له برغم العقبات والظروف التي واجهها وخاصة في مجال التمثيل المسرحي ورفض بعض من حوله للتمثيل و بدأ بكتابة اسكتشات صغيرة، وكيف ساعد كتابته للشعر في نجاحه كممثل وكاتب ومخرج مسرحي وتلفزيوني وقام بعدد من الأعمال في المسارح الأهلية وأكد أنه لا يوجد فرق بين الشعر والمسرح إلا أن الشعر لا يوجد له حدود في التخيلات.
كما تحدث المنسي عن عمله كمخرج فقال: إنه يجذبه النص لإخراجه فهناك نصوص يخرج منها الإبداع وهناك غير ذلك فتجربة القلم خطيرة بالنسبة للكاتب لأن الكاتب الذي يريد كتابة كل شيء لا يستطيع أن يكتب غير جزء صغير فالقلم أما تطوعه أو يطوعك ومن خلال الإخراج أسعى أن أقدم عملًا خارج الصندوق يجذب من يشاهده.
وعن كتابته الشعر وتأثره ببعض الشعراء الكبار أوضح أنه يحب الشعراء جميعًا وخاصة عبدالرحمن رشيد وعلي الشرقاوي وعيسى بن راشد حيث وجد في كتابتهم الشعر السهل الذي يصل إلى القلب بمفرداته البسيطة ولم يتأثر بشاعر معين لكنه يقرأ لجميع الشعراء.
وقدّم الشاعر إبراهيم المنسي أثناء الجلسة عدة قصائد من أعماله منها «جمجمتي وبحرين وعند الصباح وسأرحل عن جبل الغدر والبحار العميقة» وغيرها من القصائد، وفي نهاية الجلسة الحوارية تم فتح النقاش مع الشاعر الفنان إبراهيم المنسي حيث أثرى الحضور الجلسة بالأسئلة، ثم تفضل المكرم الشيخ مصطفى الغساني رئيس مجلس إدارة مكتبة دار الكتاب العامة والكاتبة إشراق النهدية بتكريم ضيف الجلسة الشاعر إبراهيم المنسي.
وأوضح بداياته وكيف كان تشجيع والده له برغم العقبات والظروف التي واجهها وخاصة في مجال التمثيل المسرحي ورفض بعض من حوله للتمثيل و بدأ بكتابة اسكتشات صغيرة، وكيف ساعد كتابته للشعر في نجاحه كممثل وكاتب ومخرج مسرحي وتلفزيوني وقام بعدد من الأعمال في المسارح الأهلية وأكد أنه لا يوجد فرق بين الشعر والمسرح إلا أن الشعر لا يوجد له حدود في التخيلات.
كما تحدث المنسي عن عمله كمخرج فقال: إنه يجذبه النص لإخراجه فهناك نصوص يخرج منها الإبداع وهناك غير ذلك فتجربة القلم خطيرة بالنسبة للكاتب لأن الكاتب الذي يريد كتابة كل شيء لا يستطيع أن يكتب غير جزء صغير فالقلم أما تطوعه أو يطوعك ومن خلال الإخراج أسعى أن أقدم عملًا خارج الصندوق يجذب من يشاهده.
وعن كتابته الشعر وتأثره ببعض الشعراء الكبار أوضح أنه يحب الشعراء جميعًا وخاصة عبدالرحمن رشيد وعلي الشرقاوي وعيسى بن راشد حيث وجد في كتابتهم الشعر السهل الذي يصل إلى القلب بمفرداته البسيطة ولم يتأثر بشاعر معين لكنه يقرأ لجميع الشعراء.
وقدّم الشاعر إبراهيم المنسي أثناء الجلسة عدة قصائد من أعماله منها «جمجمتي وبحرين وعند الصباح وسأرحل عن جبل الغدر والبحار العميقة» وغيرها من القصائد، وفي نهاية الجلسة الحوارية تم فتح النقاش مع الشاعر الفنان إبراهيم المنسي حيث أثرى الحضور الجلسة بالأسئلة، ثم تفضل المكرم الشيخ مصطفى الغساني رئيس مجلس إدارة مكتبة دار الكتاب العامة والكاتبة إشراق النهدية بتكريم ضيف الجلسة الشاعر إبراهيم المنسي.