ناصر الصوافي.. يسعى لإنشاء مصنع متكامل لإنتاج العطور
«سيد العود».. 10 سنوات من التميز
الأربعاء / 10 / جمادى الأولى / 1446 هـ - 12:56 - الأربعاء 13 نوفمبر 2024 12:56
بدأت رحلة «سيد العود للعطور» على يد رائد الأعمال ناصر بن عبدالله الصوافي في عام 2014، عندما قرر تحويل شغفه بصناعة العطور إلى واقع ملموس. من محافظة شمال الشرقية، وتحديدًا من ولاية إبراء، انطلقت هذه العلامة العمانية الرائدة في عالم العطور لتضفي لمسة عصرية على التراث العطري العماني.
على مدار عشر سنوات، استطاعت «سيد العود» أن تبرز كواحدة من أبرز الشركات في هذا القطاع، حيث تمتلك اليوم خمسة أفرع في إبراء وسناو وجعلان وبركاء والخوض. هذا النجاح لم يكن مجرد حظ، بل هو نتاج جهد مستمر في تلبية احتياجات السوق من خلال تقديم مجموعة متنوعة من المنتجات الفاخرة، تشمل العطور العربية والغربية، والبخور، واللوشنات، والمرشات، واللبان العماني، وماء الورد الجبلي، بالإضافة إلى دهن العود الطبيعي وخشب العود.
يسعى الصوافي جاهدًا للحفاظ على التراث العماني العريق من خلال اختيار أجود الخامات المستوردة من مختلف أنحاء العالم. وقال: «كان للشركة حضور بارز في العديد من المعارض الدولية في الخليج، مثل البحرين والسعودية، مما يبرز طموحنا وإبداعنا في تقديم منتجات تعكس الهوية العمانية».
وفي نظرة إلى المستقبل، يسعى الصوافي لإطلاق الهوية الجديدة لشركته في عام 2025، كما يخطط لإنشاء أكبر مصنع للعطور في سلطنة عمان. بهذه الرؤية الطموحة، تظل «سيد العود» رمزًا للفخر العماني، ونجاحها هو شهادة على قدرة الشباب العماني على الابتكار والإبداع، مقدمةً تجربة عطرية تنقل عبق التراث العماني إلى العالم.
على مدار عشر سنوات، استطاعت «سيد العود» أن تبرز كواحدة من أبرز الشركات في هذا القطاع، حيث تمتلك اليوم خمسة أفرع في إبراء وسناو وجعلان وبركاء والخوض. هذا النجاح لم يكن مجرد حظ، بل هو نتاج جهد مستمر في تلبية احتياجات السوق من خلال تقديم مجموعة متنوعة من المنتجات الفاخرة، تشمل العطور العربية والغربية، والبخور، واللوشنات، والمرشات، واللبان العماني، وماء الورد الجبلي، بالإضافة إلى دهن العود الطبيعي وخشب العود.
يسعى الصوافي جاهدًا للحفاظ على التراث العماني العريق من خلال اختيار أجود الخامات المستوردة من مختلف أنحاء العالم. وقال: «كان للشركة حضور بارز في العديد من المعارض الدولية في الخليج، مثل البحرين والسعودية، مما يبرز طموحنا وإبداعنا في تقديم منتجات تعكس الهوية العمانية».
وفي نظرة إلى المستقبل، يسعى الصوافي لإطلاق الهوية الجديدة لشركته في عام 2025، كما يخطط لإنشاء أكبر مصنع للعطور في سلطنة عمان. بهذه الرؤية الطموحة، تظل «سيد العود» رمزًا للفخر العماني، ونجاحها هو شهادة على قدرة الشباب العماني على الابتكار والإبداع، مقدمةً تجربة عطرية تنقل عبق التراث العماني إلى العالم.