معرض في فرنسا حول المنفى في التاريخ والفن
الاثنين / 17 / ربيع الثاني / 1446 هـ - 18:27 - الاثنين 21 أكتوبر 2024 18:27
باريس 'العُمانية': يستضيف فرع متحف اللوفر في مدينة لانس الفرنسية معرضًا بعنوان 'المنفى' يعالج ظاهرة المنفى في التاريخ والفن انطلاقًا من الأساطير الكبرى والحكايات المؤسسة وحتى الإبداع المعاصر.
يتضمن المعرض مسارًا من قرابة 200 تحفة وقطعة تاريخية لفنانين وأدباء مرموقين أمثال هومير، وفيكتور هيغو، وغوستاف كوربى، ومارك شاغال، وأدوار مونى، وبابلو بيكاسو.
ويتناول الحدث الطريقة التي يكشف بها مختلف الفنانين عن التجربة البشرية في مجال المنفى؛ حيث يثير الروابط بين الإبداع والشعور بالمنفى بمختلف أنواعه ويضع هذا التحدي في الزمن الطويل للتاريخ وفي تاريخ الفن.
ويتبنى المشروع نظرة متعددة التخصصات، حقيقية وحساسة في الوقت ذاته، ومؤسسة على الأساليب التي يبرز بها التعبير الفني التجربة البشرية للمنفى؛ وهو يخترق الحقب والجغرافيا ويمنح حيزًا لا بأس به للإبداع المعاصر.
ويحاور الفنانون في تحفهم المعروضة محطات رئيسة من المنفى مثل المغادرة والتنقل وتعقيد الوصول والانفصام، ناهيك عن الدور الحاسم للقاء والاستقبال.
كما يركز المعرض على الإبداع الفني والرسوم والمنحوتات والصور الفوتوغرافية والأفلام والأدب والشعر والفلسفة، ويوجد جسورًا بين الفن القديم والفن المعاصر.
وقالت مفوضة المعرض دومينيك دافون-رواكس: 'إن إثارة المنفى بجميع أصنافه تعد أمرًا مؤلمًا طالما أنه يشكل هاجسًا عاطفيًّا لدى البشرية جمعاء'.
وأشارت إلى أن موضوع 'المنفى' يغوص بالزائر إلى أبعد مكان من تاريخ الإنسانية وتتحدث عنه جميع النصوص الأدبية والشعرية الكبرى على مر التاريخ.
يتضمن المعرض مسارًا من قرابة 200 تحفة وقطعة تاريخية لفنانين وأدباء مرموقين أمثال هومير، وفيكتور هيغو، وغوستاف كوربى، ومارك شاغال، وأدوار مونى، وبابلو بيكاسو.
ويتناول الحدث الطريقة التي يكشف بها مختلف الفنانين عن التجربة البشرية في مجال المنفى؛ حيث يثير الروابط بين الإبداع والشعور بالمنفى بمختلف أنواعه ويضع هذا التحدي في الزمن الطويل للتاريخ وفي تاريخ الفن.
ويتبنى المشروع نظرة متعددة التخصصات، حقيقية وحساسة في الوقت ذاته، ومؤسسة على الأساليب التي يبرز بها التعبير الفني التجربة البشرية للمنفى؛ وهو يخترق الحقب والجغرافيا ويمنح حيزًا لا بأس به للإبداع المعاصر.
ويحاور الفنانون في تحفهم المعروضة محطات رئيسة من المنفى مثل المغادرة والتنقل وتعقيد الوصول والانفصام، ناهيك عن الدور الحاسم للقاء والاستقبال.
كما يركز المعرض على الإبداع الفني والرسوم والمنحوتات والصور الفوتوغرافية والأفلام والأدب والشعر والفلسفة، ويوجد جسورًا بين الفن القديم والفن المعاصر.
وقالت مفوضة المعرض دومينيك دافون-رواكس: 'إن إثارة المنفى بجميع أصنافه تعد أمرًا مؤلمًا طالما أنه يشكل هاجسًا عاطفيًّا لدى البشرية جمعاء'.
وأشارت إلى أن موضوع 'المنفى' يغوص بالزائر إلى أبعد مكان من تاريخ الإنسانية وتتحدث عنه جميع النصوص الأدبية والشعرية الكبرى على مر التاريخ.