ترشيح الفيلم التركي "حياة" لجائزة الأوسكار
الاثنين / 28 / صفر / 1446 هـ - 16:29 - الاثنين 2 سبتمبر 2024 16:29
إسطنبول 'العُمانية': رُشح الفيلم التركي 'حياة' للمخرج زكي دميركوبوز لجائزة 'أفضل فيلم عالمي' وذلك بحسب بيان نشرته وزارة الثقافة والسياحة التركية.
الفيلم من بطولة ميراي دانر وبوراق دكاك، وتدور أحداثه حول الفتاة هجران التي تفر من منزلها بعد أن يجبرها والدها على خطبتها لشاب يدعى رضا، الذي بدوره لا يلقي بالا للأمر بداية ولكن لم يستسغه لاحقا ويقرر أن يقابل هجران ويستفهم منها، لتتوالى الأحداث الدرامية خلال رحلة بحثه عنها في مدينة إسطنبول.
ويقول الناقد السينمائي التركي أورهان يلدز في تصريح لوكالة الأنباء العُمانية إن السينما التركية عادت خلال العقد الماضي لتقوم بدور مهمٍ في السينما العالمية عندما حصل الفيلم التركي 'نوم الشتاء' للمخرج 'نوري بلغاجيلان' على جائزة السُعفة الذهبية متوقعا أن يحقق فيلم 'حياة' للمخرج زكي دميركوبو نجاحًا كبيرًا عالميا.
ويرى يلدز 'أن السينما التركية تشهد تحولاً نحو التركيز على الهوية الثقافية المحلية، فبعد فترة من التأثر بالسينما العالمية، قرر صناع السينما الأتراك البحث عن جذورهم الثقافية وتقديم أعمال تعكس قيمهم وعاداتهم وتقاليدهم. وقد أسهم الموقع الجغرافي الفريد لتركيا، الذي يجمع بين الشرق والغرب، في تشكيل هذه الهوية السينمائية المميزة، التي تمكنت من أن تجد جمهورها الخاص'.
الفيلم من بطولة ميراي دانر وبوراق دكاك، وتدور أحداثه حول الفتاة هجران التي تفر من منزلها بعد أن يجبرها والدها على خطبتها لشاب يدعى رضا، الذي بدوره لا يلقي بالا للأمر بداية ولكن لم يستسغه لاحقا ويقرر أن يقابل هجران ويستفهم منها، لتتوالى الأحداث الدرامية خلال رحلة بحثه عنها في مدينة إسطنبول.
ويقول الناقد السينمائي التركي أورهان يلدز في تصريح لوكالة الأنباء العُمانية إن السينما التركية عادت خلال العقد الماضي لتقوم بدور مهمٍ في السينما العالمية عندما حصل الفيلم التركي 'نوم الشتاء' للمخرج 'نوري بلغاجيلان' على جائزة السُعفة الذهبية متوقعا أن يحقق فيلم 'حياة' للمخرج زكي دميركوبو نجاحًا كبيرًا عالميا.
ويرى يلدز 'أن السينما التركية تشهد تحولاً نحو التركيز على الهوية الثقافية المحلية، فبعد فترة من التأثر بالسينما العالمية، قرر صناع السينما الأتراك البحث عن جذورهم الثقافية وتقديم أعمال تعكس قيمهم وعاداتهم وتقاليدهم. وقد أسهم الموقع الجغرافي الفريد لتركيا، الذي يجمع بين الشرق والغرب، في تشكيل هذه الهوية السينمائية المميزة، التي تمكنت من أن تجد جمهورها الخاص'.