كرسي اليونسكو للذكاء الاصطناعي داعم لمسارات التقدم التقني المستدام بسلطنة عمان
السبت / 2 / ذو القعدة / 1445 هـ - 18:16 - السبت 11 مايو 2024 18:16
يركز كرسي اليونسكو للذكاء الاصطناعي بجامعة السلطان قابوس الذي أنشئ في مارس الماضي على دراسة وتصميم خوارزميات وأنظمة الحاسب الآلي من أجل تعزيز أنظمة التعليم وتحسين التصنيع وجودة المنتجات، وتعزيز الخدمات الصحية، وتصميم أنظمة ذكية يتم فيها استخدام أحدث التقنيات في مجالي الاتصالات والمعلومات لتحل محل الأنظمة التقليدية.
ويتعاون الكرسي محليًا وإقليميًا ودوليًا لنشر وتعزيز قيم ومبادئ أخلاقيات الذكاء الاصطناعي، وتعتبر بعض الأولويات الوطنية المحددة في «رؤية عمان 2040» ذات علاقة بعمل كرسي اليونسكو للذكاء الاصطناعي وبينها التعليم والتعلم والبحث العلمي والمواهب الوطنية، والصحة، والتنويع الاقتصادي والاستدامة المالية، كما تمثل خطة التنمية المستدامة الجديدة لعام 2030 خطوة مهمة إلى الأمام في الاعتراف بمساهمة العلوم والتكنولوجيا والابتكار في التنمية المستدامة.
وقال الأستاذ الدكتور عبدالناصر يحيى حسين، رئيس كرسي اليونسكو للذكاء الاصطناعي بجامعة السلطان قابوس: إن كرسي اليونسكو يضم فريقا من الباحثين المتخصصين في استخدامات الذكاء الاصطناعي في التعليم والطب وهندسة الاتصالات وسيعمل في دورته الأولى حتى نهاية يونيو 2028 مرتبطًا بمركز أبحاث الاتصالات والمعلومات بالجامعة، وهو ملتزم بتعزيز الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي من أجل معالجة القضايا المجتمعية وتسهيل التقدم التقني المستدام، ومن خلال برامج الكرسي لبناء القدرات، والمساعي البحثية، والمساعي التنظيمية والتوعوية، فإن كرسي اليونسكو سيعمل مع الجهات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص والمنظمات والأفراد من أجل تسخير الإمكانات الهائلة للذكاء الاصطناعي من أجل تحسين المجتمع ككل، وتعزيز نظام متكامل ومتعدد التخصصات للبحث العلمي وتوثيق الأنشطة في مجال الذكاء الاصطناعي، والدعوة إلى تحسين كفاءات الذكاء الاصطناعي في المناهج الدراسية من خلال التعليم والتدريب، وفي التطبيقات الصناعية، وفي الخدمات الطبية الذكية والطب عن بعد، وكذلك تعزيز تبادل ونشر المعرفة العلمية عبر الشبكات التعليمية وفي المؤسسات التي تتعامل مع الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك التعلم الآلي والتعلم العميق والأنظمة الذكية، فضلًا عن التقنيات الرقمية ذات الصلة، وتعزيز قدرات الشباب على الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي من خلال حلقات العمل والندوات العلمية والمتخصصة، إضافة إلى تعزيز نشر المعرفة وتنفيذ توصيات اليونسكو بشأن أخلاقيات الذكاء الاصطناعي على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية، والتعاون الوثيق مع اليونسكو وكراسي اليونسكو الأخرى وشبكات توأمة الجامعات بشأن البرامج والأنشطة ذات الصلة، مشيرًا إلى أن الأهداف التي ذكرناها سيتم العمل على تحقيقها من خلال زيادة نطاق المبادرات البحثية التي تستخدم الذكاء الاصطناعي لإحداث تغيير اجتماعي إيجابي، وتنظيم ندوات تدريبية وبرامج تعليمية بهدف زيادة المعرفة بالذكاء الاصطناعي وكفاءته في المجتمعات المختلفة، والتخطيط وتنظيم الملتقيات والمؤتمرات والمنتديات بهدف دعم الابتكار من خلال التطبيقات الحديثة للذكاء الاصطناعي، ووضع أسس صحيحة متعلقة بأخلاقيات وسياسة استخدام الذكاء الاصطناعي.
وأوضح أن كرسي اليونسكو للذكاء الاصطناعي سيدعم تعزيز القدرات العلمية والتكنولوجية وأهداف التنمية المستدامة مؤكدًا أن النتائج المتوقعة لكرسي اليونسكو في الذكاء الاصطناعي تتمثل في نشر الأوراق العلمية المحكمة في المجلات والمؤتمرات، وتنظيم حلقات العمل والمؤتمرات والتركيز على الجوانب العلمية والتدريب التقني وبناء القدرات المؤسسية، والتوعية ونشر المعرفة وقيم ومبادئ أخلاقيات الذكاء الاصطناعي من خلال وسائل الإعلام، إضافة إلى المحاضرات والندوات الحضورية والندوات عبر الإنترنت، وتعليم وتدريب الطلاب، والتعاون الدولي عبر استخدام الشبكات وتعزيز الزيارات والزمالات البحثية، والتعاون داخل الجامعة والتعاون على الصعيدين الوطني والإقليمي.
ويتعاون الكرسي محليًا وإقليميًا ودوليًا لنشر وتعزيز قيم ومبادئ أخلاقيات الذكاء الاصطناعي، وتعتبر بعض الأولويات الوطنية المحددة في «رؤية عمان 2040» ذات علاقة بعمل كرسي اليونسكو للذكاء الاصطناعي وبينها التعليم والتعلم والبحث العلمي والمواهب الوطنية، والصحة، والتنويع الاقتصادي والاستدامة المالية، كما تمثل خطة التنمية المستدامة الجديدة لعام 2030 خطوة مهمة إلى الأمام في الاعتراف بمساهمة العلوم والتكنولوجيا والابتكار في التنمية المستدامة.
وقال الأستاذ الدكتور عبدالناصر يحيى حسين، رئيس كرسي اليونسكو للذكاء الاصطناعي بجامعة السلطان قابوس: إن كرسي اليونسكو يضم فريقا من الباحثين المتخصصين في استخدامات الذكاء الاصطناعي في التعليم والطب وهندسة الاتصالات وسيعمل في دورته الأولى حتى نهاية يونيو 2028 مرتبطًا بمركز أبحاث الاتصالات والمعلومات بالجامعة، وهو ملتزم بتعزيز الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي من أجل معالجة القضايا المجتمعية وتسهيل التقدم التقني المستدام، ومن خلال برامج الكرسي لبناء القدرات، والمساعي البحثية، والمساعي التنظيمية والتوعوية، فإن كرسي اليونسكو سيعمل مع الجهات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص والمنظمات والأفراد من أجل تسخير الإمكانات الهائلة للذكاء الاصطناعي من أجل تحسين المجتمع ككل، وتعزيز نظام متكامل ومتعدد التخصصات للبحث العلمي وتوثيق الأنشطة في مجال الذكاء الاصطناعي، والدعوة إلى تحسين كفاءات الذكاء الاصطناعي في المناهج الدراسية من خلال التعليم والتدريب، وفي التطبيقات الصناعية، وفي الخدمات الطبية الذكية والطب عن بعد، وكذلك تعزيز تبادل ونشر المعرفة العلمية عبر الشبكات التعليمية وفي المؤسسات التي تتعامل مع الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك التعلم الآلي والتعلم العميق والأنظمة الذكية، فضلًا عن التقنيات الرقمية ذات الصلة، وتعزيز قدرات الشباب على الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي من خلال حلقات العمل والندوات العلمية والمتخصصة، إضافة إلى تعزيز نشر المعرفة وتنفيذ توصيات اليونسكو بشأن أخلاقيات الذكاء الاصطناعي على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية، والتعاون الوثيق مع اليونسكو وكراسي اليونسكو الأخرى وشبكات توأمة الجامعات بشأن البرامج والأنشطة ذات الصلة، مشيرًا إلى أن الأهداف التي ذكرناها سيتم العمل على تحقيقها من خلال زيادة نطاق المبادرات البحثية التي تستخدم الذكاء الاصطناعي لإحداث تغيير اجتماعي إيجابي، وتنظيم ندوات تدريبية وبرامج تعليمية بهدف زيادة المعرفة بالذكاء الاصطناعي وكفاءته في المجتمعات المختلفة، والتخطيط وتنظيم الملتقيات والمؤتمرات والمنتديات بهدف دعم الابتكار من خلال التطبيقات الحديثة للذكاء الاصطناعي، ووضع أسس صحيحة متعلقة بأخلاقيات وسياسة استخدام الذكاء الاصطناعي.
وأوضح أن كرسي اليونسكو للذكاء الاصطناعي سيدعم تعزيز القدرات العلمية والتكنولوجية وأهداف التنمية المستدامة مؤكدًا أن النتائج المتوقعة لكرسي اليونسكو في الذكاء الاصطناعي تتمثل في نشر الأوراق العلمية المحكمة في المجلات والمؤتمرات، وتنظيم حلقات العمل والمؤتمرات والتركيز على الجوانب العلمية والتدريب التقني وبناء القدرات المؤسسية، والتوعية ونشر المعرفة وقيم ومبادئ أخلاقيات الذكاء الاصطناعي من خلال وسائل الإعلام، إضافة إلى المحاضرات والندوات الحضورية والندوات عبر الإنترنت، وتعليم وتدريب الطلاب، والتعاون الدولي عبر استخدام الشبكات وتعزيز الزيارات والزمالات البحثية، والتعاون داخل الجامعة والتعاون على الصعيدين الوطني والإقليمي.