فنون العالم العربي في لندن
الأربعاء / 7 / محرم / 1445 هـ - 12:23 - الأربعاء 26 يوليو 2023 12:23
نظّمت «دار كريستين للمزادات» أحد أكبر معارض الفن العربي في العاصمة البريطانية لندن، وضم المعرض الذي حمل عنوان «الفن الحديث والمعاصر في العالم العربي» أكثر من ١٥٠ عملا فنيا.
وقسم المعرض إلى قسمين، فيما جمعت أعماله على مدى أكثر من ٨٠ عاما من مختلف دول العالم العربي.
ويضم قسم «كوكبة: مختارات من مؤسسة بارجيل للفنون»، نحو 100 قطعة ليس فيها ما هو معروض للبيع، كما أنها تحقق التوازن بين الجنسين.
ويعرض القسمان لوحات ومنحوتات وتركيبات لأسماء مشهورة وأقل شهرة.
وقال رضا المومني، أمين المعرض، لوكالة «رويترز»: إن «هذا أمر خاص لأننا نحاول أن نسلّط الضوء على ممارسة الجمع والاقتناء في مؤسسة بارجيل للفنون، 50% من الذكور و50% من الإناث، من مناطق جغرافية مختلفة في العالم العربي».
وأضاف: «الهدف من القسمين هو الإبهار والتثقيف. عادة ما يكون موسما هادئا بالنسبة لنا لأننا لا نبيع فيه، لذلك قررنا تنظيم هذا المعرض لجذب الناس لكي يكتشفوا الفن والثقافة العربية».
وتشمل القطع الفنية الرئيسية في «كوكبة» لوحة «الرأس» للرسام السوري مروان في منتصف سبعينيات القرن الماضي، ولوحة «الإشعاع التكويني» التي رسمتها الفنانة اللبنانية سامية عسيران جنبلاط في أواخر الستينيات، و«أحلام المعتقل» للرسامة والناشطة المصرية إنجي أفلاطون من عام 1961.
وقسم المعرض إلى قسمين، فيما جمعت أعماله على مدى أكثر من ٨٠ عاما من مختلف دول العالم العربي.
ويضم قسم «كوكبة: مختارات من مؤسسة بارجيل للفنون»، نحو 100 قطعة ليس فيها ما هو معروض للبيع، كما أنها تحقق التوازن بين الجنسين.
ويعرض القسمان لوحات ومنحوتات وتركيبات لأسماء مشهورة وأقل شهرة.
وقال رضا المومني، أمين المعرض، لوكالة «رويترز»: إن «هذا أمر خاص لأننا نحاول أن نسلّط الضوء على ممارسة الجمع والاقتناء في مؤسسة بارجيل للفنون، 50% من الذكور و50% من الإناث، من مناطق جغرافية مختلفة في العالم العربي».
وأضاف: «الهدف من القسمين هو الإبهار والتثقيف. عادة ما يكون موسما هادئا بالنسبة لنا لأننا لا نبيع فيه، لذلك قررنا تنظيم هذا المعرض لجذب الناس لكي يكتشفوا الفن والثقافة العربية».
وتشمل القطع الفنية الرئيسية في «كوكبة» لوحة «الرأس» للرسام السوري مروان في منتصف سبعينيات القرن الماضي، ولوحة «الإشعاع التكويني» التي رسمتها الفنانة اللبنانية سامية عسيران جنبلاط في أواخر الستينيات، و«أحلام المعتقل» للرسامة والناشطة المصرية إنجي أفلاطون من عام 1961.