رؤيا عزيز : أصوم للمرة الأولى وأترقب عيدا مميزا
الصائم الصغير
الخميس / 14 / رمضان / 1444 هـ - 21:17 - الخميس 6 أبريل 2023 21:17
الصغار يعيشون في سعادة لا تضاهى لأن أكبر همهم هو تحقيق ذاتهم والوصول إلى أهدافهم وأحلامهم. والطفل المسلم يسعى إلى أن يرضي ربه لأن الإيمان مغروس في قلبه فيحاول أن يثبت بأنه كبر ويستطيع أن يحقق ما يمكنه من أجل أن يكون مسلما حقا، بدءا بالصلاة وتعلمها، وتعلم العبادات، والصيام الذي يعتبر تجربة طوعية للصغار غير البالغين.
وهنا تخبرنا رؤيا عزيز عن تجربتها الأولى في الصيام، وتقول: هذا العام مختلف لأنني بدأت الصيام فيه، التجربة لم تكن صعبة ولكني أعتبرها تحديا لأنني لست متعودة على الانقطاع عن الطعام والشراب.
تشير رؤيا عزيز إلى أنها تعيش مع والدها ووالدتها، وجدها وجدتها، وتضيف: الجميع وقف إلى جانبي وساندني في تجربتي الأولى، كانوا سعداء لرغبتي في الصيام، وأنا أحببت أن أصوم هذا العام لأنني أرى أنني أستطيع التحمل، وأنني كبرت، ويمكنني مشاركتهم الصيام والعبادات.
وتخبرنا رؤيا عزيز وكلها عزيمة بقولها: لم أشعر بالجوع أو العطش وأنا أستطيع الصيام وأرغب فيه، وأحب هذه العبادة لأنها تقربنا إلى الله ولأنني أثبت بأني مسلمة وأتعلم العبادات، وتعلمت من أهلي أن الصوم كفارة للذنوب، وثوابه الجنة. مبينة أنها ما زالت تتعلم وتجرب الصيام، وهي سعيدة بالتجربة، كما أنها تتعلم العبادات الأخرى، وتقرأ القرآن وتحفظ بعض الآيات القصار، وتحب سورة الضحى، مشيرة إلى أنها تقرأ القرآن ليلا مع والدتها التي تساعدها في حفظ القرآن وتعلمه.
وتتابع رؤيا عزيز: بقية الوقت أقضيه في الترفيه، فأنا أشاهد التلفاز، وأتابع قناة «ام بي سي 3»، وهي المفضلة لدي، كما أنني أحب اللعب بدميتي وألعابي، وأخرج وقت العصر للعب مع ابنة عمي التي تصوم مثلي هي وصديقاتي، ونتشارك تجربتنا الأولى في الصيام هذا العام، ثم نتوجه للإفطار في المنزل مع أهلنا، وهناك تتنوع الموائد بالأطباق المنوعة الشهية التي نستمتع بها بعد الصيام، ونتجمع بسعادة تلف أفراد المنزل في أجواء مميزة في شهر رمضان المبارك. وأنا وصديقاتي ننتظر العيد لكي نحتفل بعد الصيام، وقمنا بتجهيزات الملابس، وأنا سألبس ثوبين أحدهما أخضر والآخر وردي، وهذا العيد سيكون رائعا، وذا نكهة مميزة بالنسبة لي.
وهنا تخبرنا رؤيا عزيز عن تجربتها الأولى في الصيام، وتقول: هذا العام مختلف لأنني بدأت الصيام فيه، التجربة لم تكن صعبة ولكني أعتبرها تحديا لأنني لست متعودة على الانقطاع عن الطعام والشراب.
تشير رؤيا عزيز إلى أنها تعيش مع والدها ووالدتها، وجدها وجدتها، وتضيف: الجميع وقف إلى جانبي وساندني في تجربتي الأولى، كانوا سعداء لرغبتي في الصيام، وأنا أحببت أن أصوم هذا العام لأنني أرى أنني أستطيع التحمل، وأنني كبرت، ويمكنني مشاركتهم الصيام والعبادات.
وتخبرنا رؤيا عزيز وكلها عزيمة بقولها: لم أشعر بالجوع أو العطش وأنا أستطيع الصيام وأرغب فيه، وأحب هذه العبادة لأنها تقربنا إلى الله ولأنني أثبت بأني مسلمة وأتعلم العبادات، وتعلمت من أهلي أن الصوم كفارة للذنوب، وثوابه الجنة. مبينة أنها ما زالت تتعلم وتجرب الصيام، وهي سعيدة بالتجربة، كما أنها تتعلم العبادات الأخرى، وتقرأ القرآن وتحفظ بعض الآيات القصار، وتحب سورة الضحى، مشيرة إلى أنها تقرأ القرآن ليلا مع والدتها التي تساعدها في حفظ القرآن وتعلمه.
وتتابع رؤيا عزيز: بقية الوقت أقضيه في الترفيه، فأنا أشاهد التلفاز، وأتابع قناة «ام بي سي 3»، وهي المفضلة لدي، كما أنني أحب اللعب بدميتي وألعابي، وأخرج وقت العصر للعب مع ابنة عمي التي تصوم مثلي هي وصديقاتي، ونتشارك تجربتنا الأولى في الصيام هذا العام، ثم نتوجه للإفطار في المنزل مع أهلنا، وهناك تتنوع الموائد بالأطباق المنوعة الشهية التي نستمتع بها بعد الصيام، ونتجمع بسعادة تلف أفراد المنزل في أجواء مميزة في شهر رمضان المبارك. وأنا وصديقاتي ننتظر العيد لكي نحتفل بعد الصيام، وقمنا بتجهيزات الملابس، وأنا سألبس ثوبين أحدهما أخضر والآخر وردي، وهذا العيد سيكون رائعا، وذا نكهة مميزة بالنسبة لي.