صدى المونديال.. كش ملك
الثلاثاء / 27 / ربيع الثاني / 1444 هـ - 14:51 - الثلاثاء 22 نوفمبر 2022 14:51
أظهر إعلان تجاري لإحدى الشركات الفرنسية البرتغالي رونالدو وهو يواجه الأرجنتيني ميسي في مباراة شطرنج، وهو الأمر الذي أثار ردود فعل واسعة من متابعي أبرز لاعبي العالم حاليا واللذين يحظيان بمتابعة في مونديال قطر الذي يسلط الضوء عليهما برغم وجود أفضل نجوم العالم الذي تبلغ قيمتهم السوقية الإجمالية 11 مليارا و186 مليون يورو.
ووسط هذا الزخم المونديالي تتواجد خمسة منتخبات آسيوية مع عودة الحدث الكروي الأهم إلى القارة بعد 20 عاما من استضافته من قبل اليابان وكوريا الجنوبية في المرة الأولى التي أقيم فيها في آسيا.
المنتخبات الآسيوية الخمسة في المونديال لديها فرصة ذهبية يجب استغلالها كما حدث في مونديال كوريا الجنوبية واليابان 2002 لكن ما حدث في مباراة إيران وإنجلترا وقبلها خسارة قطر بطلة النسخة الأخيرة لكأس آسيا قد يكون له تأثير سلبي على نتائج المنتخبات الآسيوية الأخرى في مشوارها المونديالي الذي أصبح حلم الفوز به مستحيلا بالنسبة للمنتخبات الآسيوية رغم التطور الهائل الذي شهدته الكرة الآسيوية في السنوات الماضية لأنها لم تصل بعد لمرحلة مقارعة المنتخبات التقليدية الكبيرة بفضل تاريخها المميز في البطولة وتشكيلاتها الزاخرة بالنجوم والمواهب.
وإذا كانت قارة آسيا هي أكبر قارة في الأرض وأكثرها سكانًا، وهي تغطي 8.7% من مساحة سطح الأرض لأنها تحتاج للكثير من العمل حتى تصل لما وصلت إليه المنتخبات الأخرى وهذا الأمر يتطلب دراسات وبحوث وتخطيط من قبل الاتحاد الآسيوي لكرة القدم للارتقاء بمسابقاته وتقديم الدعم الشامل للاتحادات الوطنية بهدف تنمية كرة القدم الآسيوية خاصة في قطاع المراحل السنية واكتشاف المواهب وأن تكون كرة القدم صناعة وليست هوية.
ووسط هذا الزخم المونديالي تتواجد خمسة منتخبات آسيوية مع عودة الحدث الكروي الأهم إلى القارة بعد 20 عاما من استضافته من قبل اليابان وكوريا الجنوبية في المرة الأولى التي أقيم فيها في آسيا.
المنتخبات الآسيوية الخمسة في المونديال لديها فرصة ذهبية يجب استغلالها كما حدث في مونديال كوريا الجنوبية واليابان 2002 لكن ما حدث في مباراة إيران وإنجلترا وقبلها خسارة قطر بطلة النسخة الأخيرة لكأس آسيا قد يكون له تأثير سلبي على نتائج المنتخبات الآسيوية الأخرى في مشوارها المونديالي الذي أصبح حلم الفوز به مستحيلا بالنسبة للمنتخبات الآسيوية رغم التطور الهائل الذي شهدته الكرة الآسيوية في السنوات الماضية لأنها لم تصل بعد لمرحلة مقارعة المنتخبات التقليدية الكبيرة بفضل تاريخها المميز في البطولة وتشكيلاتها الزاخرة بالنجوم والمواهب.
وإذا كانت قارة آسيا هي أكبر قارة في الأرض وأكثرها سكانًا، وهي تغطي 8.7% من مساحة سطح الأرض لأنها تحتاج للكثير من العمل حتى تصل لما وصلت إليه المنتخبات الأخرى وهذا الأمر يتطلب دراسات وبحوث وتخطيط من قبل الاتحاد الآسيوي لكرة القدم للارتقاء بمسابقاته وتقديم الدعم الشامل للاتحادات الوطنية بهدف تنمية كرة القدم الآسيوية خاصة في قطاع المراحل السنية واكتشاف المواهب وأن تكون كرة القدم صناعة وليست هوية.